الحشد الشعبي: تنفيذ عملية أمنية بمحيط جبال بادوش

أعلن الحشد الشعبي، اليوم الثلاثاء، عن تنفيذ عملية أمنية في محيط جبال بادوش بمحافظة نينوى.

وذكر بيان لإعلام الحشد الشعبي، أن “قوة من الفوج الثالث في اللواء ١٤ بالحشد الشعبي عملية تفتيش في محيط جبال بادوش في الموصل”.

وأضاف البيان، أن “العملية شملت تفتيش وتأمين قاطع المسؤولية لمنع تسلل عناصر داعش واستهداف أمن المواطنين”.

أخبار أخرى: نينوى

انطلاق عملية أمنية لتعقب بقايا “داعش” في محافظة نينوى

أعلنت خلية الإعلام الأمني، السبت، انطلاق عملية أمنية في المناطق الفاصلة مع البيشمركة في محافظة نينوى، لتعقب بقايا عصابات “داعش” الإرهابية.

وذكر بيان لخلية الإعلام، أن “القطعات الأمنية في قيادة عمليات نينوى وقوات المحور السادس التابعة للبيشمركة شرعت بعملية أمنية وبإسناد جوي من طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف الدولي، في محافظة نينوى”، وذلك وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء العراقية (واع).

وأضاف البيان، أن “العملية الأمنية شملت تفتيش مناطق كشاف العليا وكشاف السفلى، لملاحقة بقايا عصابات داعش الإرهابية، في المناطق التي تقع بين قوات البيشمركة والقوات الاتحادية”.

العراق.. القبض على أخطر خلية لداعش في نينوى

أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، الجمعة، القبض على خلية إرهابية خطيرة في محافظة نينوي بشمال البلاد.جاء ذلك، بحسب بيان لخلية الإعلام الأمني في العراق، اليوم الجمعة، ١٥ أكتوبر.

قالت الخلية في بيان: “بناء على معلومات استخبارية دقيقة وبعد عمليات تعقيب ومراقبة، تمكنت مفارز مديرية الاستخبارات العسكرية في معاونية الاستخبارات والمعلومات لهيئة الحشد الشعبي وقوة من قيادة قطاع نينوي لهيئة الحشد الشعبي”.

وتابع “جاء ذلك بعد استحصال الموافقات القضائية، من إلقاء القبض على أخطر خلية لعصابات داعش الإرهابية في أيمن مدينة الموصل بمحافظة نينوي”، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء العراقية، مضيفًا أن ‘الخلية مكونة من 6 عناصر إرهابية شاركوا في جرائم قتل المواطنين وأفراد القوات الأمنية، ومن مهامهم الحالية نقل العناصر الإرهابية وتوزيع ما تسمى كفالات على عوائل قتلى داعش”.

وبين أنه «ضبطت بحوزتهم وثائق ومبالغ مالية وأسلحة خفيفة، حيث تم التعامل مع المتهمين والمواد المضبوطة أصوليا».

العراق.. مقتل 3 عناصر من تنظيم داعش الإرهابي بمحافظة نينوى

أعلنت الأجهزة الأمنية بالعراق، الأربعاء، مقتل 3 عناصر من تنظيم داعش الإرهابي بمحافظة نينوى شمالي البلاد.

ووفق وكالة الأنباء العراقية، فإن قوة من فرقة المشاة السادسة عشرة بالجيش تمكنت من قتل ثلاثة إرهابيين بعد رصد تحركاتهم من خلال الكاميرات الحرارية في منطقة حمام العليل مقالع العريج.

وأضافت أن “الإرهابيين كانوا موجودين داخل منزل تابع لهم في المقالع”، مشيرة إلى أن “القوة ما زالت مستمرة بالبحث والتفتيش عن العناصر الأخرى”.

وفي نهاية 2017، أعلن العراق القضاء على تنظيم داعش بعد تقويض قدرات التنظيم الإرهابي الذي احتل في 2014 مناطق واسعة من سوريا والعراق.

وخلال السنوات الماضية، سعى التنظيم الإرهابي إلى إعادة تنظيم صفوفه وشن هجمات إرهابية في محاولة لإثبات وجوده، قابلتها عمليات عسكرية عراقية لملاحقة عناصره.

وبين الحين والآخر، تنفذ القوات الأمنية العراقية عمليات عسكرية لملاحقة عناصر داعش في المناطق الحدودية والتضاريس الجغرافية التي يتخذها مقارّ لمسلحيه.

رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي يبحث تأمين مراكز الاقتراع في نينوى

اجتمع رئيس جهاز الأمن الوطني العراقي” عبد الغني الأسدي” اليوم الأحد، مع القيادات الأمنية في محافظة نينوى حيث ناقشوا تأمين مراكز الاقتراع.

وذكر المكتب الإعلامي لرئيس جهاز الأمن الوطني في بيان: أن “الأسدي وصل الى محافظة نينوى مستكملاً جولاته الميدانية للاطلاع والإشراف على خطة الجهاز الخاصة بتأمين مراكز الاقتراع، إذ بحث الوضع الأمني مع الحكومة المحلية والقيادات الأمنية في المحافظة”.

وأضاف أن “الأسدي عقد فور وصوله اجتماعاً موسعاً في مقر قيادة عمليات غرب نينوى للوقوف على الخطط الأمنية والاستخبارية وتنسيق الجهود لملاحقة فلول عصابات داعش الإرهابية”.

وأعلن في وقت سابق.. الأربعاء استنفار قواته تزامنا مع قرب الزيارة الأربعينية التي يقوم بيها الملايين لمرقد الإمام الحسين، وكذلك مع قرب موعد الانتخابات المبكرة.

ووجه رئيس الجهاز، عبد الغني الأسدي، بالاستنفار الأمني التام “استعدادا لتأمين الزيارة الأربعينية والانتخابات المقبلة والعمل ليلا ونهارا لإنجاح الخطة الأمنية”، مؤكدًا “وقوف الجهاز بكافة ضباطه ومنتسبيه على مسافة واحدة ومحايدة من جميع القوى والكيانات السياسية، ومنع التدخل في الشأن الانتخابي”.

وشدد على ضرورة “رصد ومتابعة كل التحركات المشبوهة، التي قد يستغلها العدو لزعزعة الأمن والاستقرار، والتعامل بالمعلومة الاستباقية مع الأجهزة الأمنية كافة”، مشيرًا إلي أن منع الخروقات الأمنية مرتبط بإحكام السيطرة على العاصمة بغداد، كونها خط سير الزائرين نحو مرقد الإمام الحسين بمدينة كربلاء.

وتحدث أيضا بحسب البيان، عن ضرورة “الاستمرار بملاحقة بقايا عصابات داعش الإرهابية المنكسرة والتي تحاول الحصول على نصر إعلامي بين حين وآخر”.