داخلية غزة تنشر أسماء المسافرين عبر معبر رفح غدًا
نشرت الهيئة العامة للمعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية والأمن الوطني، اليوم السبت، آلية السفر عبر معبر رفح ليوم غد الأحد (5 ديسمبر).
وقالت الهيئة العامة، في بيان لها، إن السفر ليوم غداً الأحد سيكون للحافلتان السابعة والثامنة من كشف المسافرين رقم (2021/40)، بالإضافة لكشف جديد (جوازات مصرية)، داعية المدرجة اسمائهم في الكشوفات لضرورة التواجد في تمام الساعة 6:00 صباحاً في الصالة الخارجية للمعبر.
ولفتت الهيئة، إلى على ضرورة تحديث بيانات جوازات السفر الصادرة حديثاً خلال عام 2020، لدى مديريات الداخلية في المحافظات و ضرورة إحضار حجة عدم ممانعة في حال سفر أحد الوالدين مع أبنائه دون الطرف الآخر.
أخبار متعلقة:
مصر.. استئناف تشغيل معبر رفح البري للعبور من الجانبين
استأنفت السلطات المصرية، الأربعاء، تشغيل معبر رفح البري من الجانبين، وذلك وفقا لتوجيهات القيادة السياسية للتيسير على الأخوة الفلسطينيين في عبور العالقين والحالات الإنسانية من الجانبين، وإدخال المساعدات ومواد إعادة الإعمار إلى قطاع غزة.
وأعلنت الجهات المسئولة عن تشغيل المعبر عن استئناف تشغيل المعبر من الجانبين.. مع تواجد الأطقم الإدارية والفنية لتيسير إجراءات العبور من الجانبين وإدخال المساعدات وطواقم ومواد إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، وأن الاستعدادات قائمة لعبور الحالات الإنسانية ولإدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة في أي وقت.
جدير بالذكر أنه تم تشغيل المعبر استثنائيًا اعتبارًا من يوم الأحد الموافق 16 مايو الماضي لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الإنسانية وإدخال المساعدات.. علاوة على عبور العالقين من الجانبين، وهناك جاهزية لتشغيل المعبر في أي وقت طبقا لتطورات الأوضاع وبموافقة السلطات.
ويتم افتتاح المعبر بصفة استثنائية للحالات الإنسانية في أي وقت ولإدخال المساعدات طوال أيام الأسبوع بموافقة السلطات.. بينما يتم تعطيل العمل به بالنسبة لحركة العبور بين الجانبين أيام الجمع والعطلات الرسمية طبقا لاتفاق المعابر المعمول به بين مصر والسلطة الفلسطينية.
استمرار فتح معبر رفح البري من الجانبين لعبور العالقين والحالات الإنسانية
أعلنت السلطات المصرية، الأربعاء، استمرار فتح معبر رفح البري من الجانبين، وذلك طبقا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأوضحت المصادر المسئولة عن تشغيل المعبر استمرار فتح المعبر اليوم لعبور العالقين والحالات الإنسانية من الجانبين بالاضافة إلى استمرار تواجد الأطقم الإدارية والفنية للتيسير على الأخوة الفلسطينيين، ولسرعة إنهاء إجراءات العبور وإدخال المساعدات ومواد إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، كما أن الاستعدادات قائمة لاستقبال الحالات الإنسانية ولإدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة فى أى وقت.
مصر.. استمرار فتح معبر رفح لعبور العالقين والحالات الإنسانية
تواصل مصر، فتح معبر رفح من أجل عبور العالقين والحالات الإنسانية من الفلسطينيين.
ويأتي استمرار فتح المعبر تطبيقا لتوجيهات القيادة السياسية المصرية.
وبجانب استمرار فتح وتشغيل المعبر لعبور العالقين والحالات الإنسانية من الجانبين، يتم أيضًا استمرار إدخال المساعدات ومواد ومعدات إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، وذلك طبقا لتوجيهات القيادة السياسية.
كما يستمر تواجد الأطقم الإدارية والفنية للتيسير على الفلسطينيين، ولسرعة إنهاء إجراءات العبور وإدخال المساعدات ومواد إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، والاستعدادات قائمة لاستقبال الحالات الإنسانية ولإدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة في أي وقت.
جدير بالذكر أنه تم تشغيل المعبر استثنائيا اعتبارا من يوم الأحد الموافق 16 مايو الماضي لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الإنسانية وإدخال المساعدات.
إضافة إلى عبور العالقين من الجانبين، وهناك جاهزية لتشغيل المعبر في أي وقت طبقا لتطورات الأوضاع وبموافقة السلطات.
ويذكر أيضًا أنه يتم افتتاح المعبر بصفة استثنائية للحالات الإنسانية في أي وقت ولإدخال المساعدات طيلة أيام الأسبوع بموافقة السلطات (ووفقا للحاجة).
بينما يتم تعطيل العمل به بالنسبة لحركة العبور بين الجانبين أيام الجمعة والعطلات الرسمية طبقا لاتفاق المعابر المعمول به بين مصر والسلطة الفلسطينية.
مصر تغلق معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة
قررت السلطات المصرية، إغلاق معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، بدءا من الاثنين، وإلى أجل غير مسمى، من دون أن تعلن سبب القرار.
وفي وقت سابق من الأحد، قالت مصادر فلسطينية إنها تلقت إخطارا بالقرار المصري.
وأوضحت المصادر، أن القرار يشمل وقف إدخال السلع والبضائع التي كانت تصل إلى تجار فلسطينيين عبر معبر رفح، المخصص بالأصل لحركة المسافرين.
وشهدت غزة تصعيدا بين إسرائيل وحركة حماس، السبت، حيث قصفت طائرات إسرائيلية مواقع في القطاع بعد تبادل لإطلاق النار عبر الحدود في وقت سابق من اليوم ذاته.
وكانت مصر فتحت المعبر إلى أجل غير مسمى في فبراير، فيما وصف بأنها محاولة لتشجيع المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية المجتمعة آنذاك في القاهرة.