مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

انطلاق عملية لملاحقة عناصر داعش في كركوك

نشر
الأمصار

أعلنت خلية الإعلام الأمني، اليوم الأربعاء، الشروع بعملية تفتيش في محافظة كركوك.

وذكرت الخلية في بيان، أن “قطعات المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة في كركوك والقطعات الملحقة بها، شرعت بتفتيش وتطهير عدد من المناطق والقرى ضمن قاطع المسؤولية”.

وأضافت، أن “العملية تهدف تعزيز الأمن والاستقرار وملاحقة عناصر عصابات داعش الإرهابية وتطهير الأراضي”.

كانت قد أعلنت خلية الإعلام الأمني، صباح اليوم، إحباط عملية تفجير الأنبوب الناقل للغاز الطبيعي بين بغداد والبصرة.

وذكرت الخلية في بيان، أنه “من خلال المتابعة الميدانية المستمرة وتكثيف الجهود الاستخبارية، تمكنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية بالتعاون مع مديرية شرطة المثنى وأثناء المسح الميداني من إحباط تفجير الأنبوب الناقل للغاز الطبيعي بين محافظتي بغداد والبصرة في منطقة الجربوعيه الأولى قاطع محافظة المثنى عن طريق وضع عبوة ناسفة معدة للتفجير بالقرب من الأنبوب الغازي”.

وأضافت، أنه”تم استدعاء خبير المتفجرات في شرطة المثنى وتم تفكيكها وإبطال مفعولها دون خسائر بشرية أو مادية”.

 

أخبار أخرى

العراق.. انطلاق عملية “برق السماء” لملاحقة خلايا داعش

أعلنت قيادة العمليات المشتركة بالعراق، اليوم الثلاثاء، عن انطلاق المرحلة الأولى من عملية “برق السماء” لتعقب العناصر الإرهابية.

 

قيادة العمليات المشتركة بالعراق

وذكر بيان لخلية الإعلام الأمني، أن “المرحلة الأولى من عملية (برق السماء) انطلقت اليوم بإشراف قيادة العمليات المشتركة في جميع قواطع المسؤولية، حيث شرعت كتائب الاستطلاع لفرق وقيادات العمليات في الجيش العراقي ضمن قواطعها كافة وأفواج وسرايا المغاوير لفرق الشرطة الاتحادية والقوة التكتيكية التابعة لوكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية بعمليات استطلاع مسلح مكثفة بإسناد جوي من طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف الدولي”.

وأكد البيان أن “هذه العملية تأتي لتعقب العناصر الإرهابية ومنع كل من تسول له نفسه العبث بالأمن وتدمير أوكار الإرهابيين ومنع حالات التسلل وتطهير الأراضي ضمن قاطع المسؤولية”.

 

قيادة العمليات المشتركة بالعراق

 

وأضاف أن “قواتنا الأمنية البطلة عازمة على ملاحقة العناصر الإرهابية وفق جهد استخباري مكثف ومعلومات دقيقة عن أماكن تواجدهم وإنزال القصاص العادل بحقهم أينما كانوا”.

 

انطلاق عملية أمنية من عدة محاور لملاحقة فلول داعش بالعراق

قامت هيئة الحشد الشعبي في العراق، الاربعاء، بإعلان عن انطلاق عملية أمنية شرق بحيرة حمرين في ديالي ووفقا لوسائل الإعلام المحلية،

وقالت قيادة قاطع عمليات ديالى في الحشد الشعبي، الأربعاء، إنها أطلقت عملية أمنية من عدة محاور لملاحقة فلول تنظيم داعش الإرهابي شرق بحيرة حمرين.

الاستخبارات العراقية
الاستخبارات العراقية

وأكد القيادة في بيان، إن “العملية إنطلقت من أربعة محاور شرق بحيرة حمرين في المنطقة المحصورة بين سلسلة جبل قزل رباط وجبل دراوشكة بمساحة تبلغ 130 كم 2”.

وتضمن البيان إلى أن “العملية تهدف لملاحقة فلول داعش وتفتيش المنطقة وتأمينها، وشاركت في تنفيذ العملية الألوية اللواء الأول والرابع و20 و 110”.

وأطلق الجيش العراقي والحشد الشعبي عملية أمنية مشتركة قبل أيام في سلسلة جبال حمرين في ديالى أسفرت عن تدمير أهداف للتنظيم المتشدد.

الأمن العراق
الأمن العراق

كما نفذت قيادة قاطع عمليات ديالى في الحشد الشعبي والجيش، السبت الماضي، عملية أمنية من ثمانية محاور في المنطقة المحصورة بطريق بغداد كركوك وطريق قرة تبة في سلسة جبال حمرين بديالى لملاحقة فلول داعش.

وتمت العملية تمت بناءً على معلومات استخباراتية لتتبع نشاط العدو والمشاهدات اليومية وتعقب خلايا داعش التي نفذت جرائم بحق المدنيين.

وكان جهاز الأمن الوطني في العراق قد أعلن في وقت سابق، الأربعاء، أنه تمت الإطاحة بالمستشار العسكري لتنظيم داعش الإرهابي في محافظة نينوى.

وأفاد بيان للأمن الوطني أنه “بجهد إستخباري مستند على معلومات دقيقة، تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني من الإطاحة بالمستشار العسكري لما يسمى بولاية نينوى عقب دخوله البلاد قادماً من أحدى دول الجوار”.

 

العراق.. انطلاق عملية أمنية لملاحقة بقايا داعش في حمرين

أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، السبت، عن انطلاق عملية أمنية لملاحقة بقايا داعش في جبال حمرين، مبينة أن العملية الامنية نفذت بناء على معلومات استخباراتية.

وذكر بيان للهيئة: أن “قيادة قاطع عمليات ديالى في الجيش والحشد الشعبي، نفذت عملية أمنية من ثمانية محاور في المنطقة المحصورة بطريق بغداد كركوك وطريق قرة تبة في سلسة جبال حمرين بديالى لملاحقة فلول داعش”.

وأضاف البيان، أن “المحاور الشمالية والشرقية انقسمت أربعة منها أسندت مسؤوليتها الى قوات الجيش، والأربعة الأخرى الجنوبية والغربية كانت من مسؤولية قيادة قاطع عمليات ديالى في الحشد الشعبي والمتمثلة بالألوية الأول وال110 والرابع و23 ولواء نداء ديالى، فضلا عن المديريات الساندة من مكافحة المتفجرات والهندسة العسكرية وطبابة الحشد الشعبي وبقية المديريات”.

وأشار إلى، أن “العملية الامنية نفذت بناء على معلومات استخباراتية لتتبع نشاط العدو والمشاهدات اليومية وتعقب خلايا داعش التي نفذت جرائم بحق المدنيين كما غطى طيران القوة الجوية العراقية وطيران الجيش القطعات المتقدمة”.