مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إصابة شخص بعد طعنه داخل مطار بن جوريون بإسرائيل

نشر
الأمصار

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، بأن شخصا أصيب بجروح بالغة بعد طعنه فى مطار بن جوريون الدولى قرب تل أبيب.

 

وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل، قالت خدمة إسعاف نجمة داوود، إن المسعفين عالجوا الشاب البالغ من العمر 20 عامًا فى مكان الحادث ونقلوه إلى مركز شيبا الطبى فى رمات جان، وفقا لما ذكرته شبكة “روسيا اليوم”.

ومن جانبها، أعلنت سلطة المطارات الإسرائيلية أن الحادث وقع فى منطقة التحميل، ووفقا لبيانات القناة الـ12 الإسرائيلية، نشب الشجار بين سائقين في شركة أمريكية تعمل فى مجال النقل.

أخبار أخرى

لأول مرة في التاريخ.. هبوط طائرة تابعة لمصر للطيران في بن جوريون الإسرائيلي

هبطت الأحد، ولأول مرة في التاريخ، طائرة تابعة لشركة “مصر للطيران” إلى مطار بن غوريون الإسرائيلي في تل أبيب، وفق موقع “YNET” ووفقًا لما نقلته صحيفة “جيروزاليم بوست” اليوم الأحد.

ووفقًا للصحيفة العبرية فإنه “منذ توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل في عام 1979، أنشأت مصر شركة “طيران سيناء” لخدمة الرحلات الجوية بين مصر وإسرائيل حصريا، لكن “مصر للطيران” لم تحدد موعدا لأي رحلة جوية إلى إسرائيل لأسباب سياسية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “الطائرة وصلت في رحلة مباشرة من القاهرة، وتم استقبالها على المدرج بطائرات مائية احتفالية”.

وقالت صحيفة “ذي تايمز أوف إسرائيل” في وقت سابق بأن شركة مصر للطيران الحكومية ستبدأ بتسيير رحلات مباشرة بين القاهرة وتل أبيب اعتبارًا من أوائل أكتوبر الجاري.

وأفادت الصحيفة بأنه “من المتوقع أن تكون هناك أربع رحلات تجارية مباشرة أسبوعيًا بين مطار بن غوريون ومطار القاهرة”.

والرحلات الجوية الوحيدة حاليًا بين إسرائيل والقاهرة تديرها شركة “سيناء للطيران” التابعة لـ”مصر للطيران” والتي تسيّر رحلات في طائرات لا ترفع العلم المصري وذلك منذ ثمانينيات القرن الماضي من أجل الوفاء ببنود اتفاق السلام لعام 1979 بين البلدين.

وتأتي هذه التطورات بعد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت إلى مصر ولقاء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في أول رحلة يقوم بها رئيس وزراء إسرائيلي منذ عام 2011.

وزير الخارجية الإسرائيلي من القاهرة: سنواصل العمل مع مصر من أجل الاستقرار الإقليمي

أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، من القاهرة، عن مواصلة تل أبيب مواصلة العمل مع مصر من أجل الاستقرار الإقليمي.

 

ووصل قبل قليل وزير الخارجية الإسرائيلي ورئيس الوزراء المناوب يائير لابيد إلى القاهرة في أول زيارة له إلى مصر منذ توليه حقيبة وزارة الخارجية في يونيو الماضي، واستقبله رئيس المراسيم في وزارة الخارجية المصرية.

وتستغرق زيارة “لابيد” إلى القاهرة عدة ساعات يتضمنها برنامج مزدحم من اللقاءات والاجتماعات، فمن المقرر أن يلتقي “لابيد” بالرئيس عبدالفتاح السيسي، ووزير الخارجية سامح شكري، كما سيعقد عددًا من الاجتماعات الأخرى مع المسئولين المصريين.

وزير الخارجية الإسرائيلي
وزير الخارجية الإسرائيلي

مناقشة عدد من الملفات المهمة

سيناقش “لابيد” في زيارته عددًا من الملفات الهامة، على رأسها التهدئة في غزة، وسيطرح خطته للتوصل إلى هدنة بعيدة المدى في القطاع، كما ستتطرق الاجتماعات إلى ملف الأسرى والمفقودين، وسيناقش الطرفان القضية الفلسطينية وكيفية الدفع بعملية السلام.

 

كتب “لابيد” تغريدة صباح اليوم الخميس على صفحته الرسمية على تويتر قائلاً: “هبطت في القاهرة هذا الصباح لزيارة دبلوماسية، سألتقى خلالها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ووزير الخارجية المصري سامح شكري، تعميق العلاقات الإسرائيلية المصرية من منظور سياسي – أمني – اقتصادي هو مصلحة مهمة لدولة إسرائيل، سنوصل العمل معًا لدفع المصالح المشتركة للاستقرار الإقليمي”.

 

وكانت كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أنه أُعلن هذا الأسبوع أن وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد، سيحضر معه خلال زيارته لمصر آثارا مسروقة من مصر ، منذ ما يقرب من مائة قطعة استولت عليها إسرائيل عام 2013.

وزير الخارجية الإسرائيلي

وأكدت الصحيفة، أنه تشتمل العناصر التي سيحضرها وزير الخارجية الإسرائيلي على نقوش على الحجر مكتوبة بالهيروغليفية، وقطعة من تابوت مصنوع من الخشب عليه نقش مصري، ونقوش على ورق البردي، وتماثيل للآلهة المصرية، وأوشبات – تماثيل توضع عادة داخل المقابر.

وبينت الصحيفة، أنه تمت مصادرة المجموعة الأولى التي سيعيدها وزير الخارجية الإسرائيلي إلى مصر في مارس 2013.

 

وفي ذلك الوقت تم إحباط محاولة تهريب آثار مصرية إلى إسرائيل في مطار بن جوريون، تم القبض على تاجر تحف إسرائيلي وهو يحاول جلب أربعة قطع أثرية إلى حقيبة السفر الإسرائيلية، والتي اشتراها من أكسفورد في إنجلترا دون التصريح عنها في الجمارك في انتهاك للقانون.