وزيرا الخارجية السعودي والقطري يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية الراسخة بين البلدين
التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، بالشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن، المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية الراسخة في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين ويحقق مزيداً من الاستقرار والازدهار للبلدين والشعبين الشقيقين.
وتطرق الجانبان إلى فرص تعزيز التنسيق الثنائي بمختلف المجالات، لاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية، بالإضافة إلى مناقشة سبل دعم كل ما من شأنه أن يُسهم في استقرار المنطقة وحفظ الأمن والسلم الدوليين، كما تبادل الجانبان وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
وفي ذات السياق، التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير خارجية السعودية، الجمعة، نظيره بجمهورية لاتفيا إدغار رينكيفيتش، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن، المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
واستعرض خلال اللقاء، أوجه العلاقات الثنائية في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين ويحقق مزيداً من الاستقرار والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين، بالإضافة إلى مناقشة سبل دعم كل ما من شأنه أن يُسهم في حفظ الأمن والسلم الدوليين، كما تبادل الجانبان وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
وفي سياق أخر، التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير خارجية السعودية، اليدالجمعة، رئيس وزراء جورجيا إيراكلي غاريباشفيلي، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن، المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات السعودية الجورجية في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين ويحقق مزيداً من الاستقرار والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين.
وتطرق الجانبان إلى فرص تعزيز التنسيق الثنائي بمختلف المجالات، لاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية، بالإضافة إلى مناقشة سبل تعزيز جهود البلدين في مكافحة الإرهاب والتطرف، ودعم كل ما من شأنه أن يُسهم في استقرار المنطقة وحفظ الأمن والسلم الدوليين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.