938 إصابة جديدة و9 وفيات بـ«كورونا» في ليبيا
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، تسجيل 938 إصابة جديدة بفيروس «كورونا»، إضافة إلى تسع حالات وفاة و3178 حالة شفاء من الفيروس خلال الساعات الـ24 الماضية.
وقال المركز في بيانه رقم «649»، إنه تسلم، الخميس، 4495 عينة للكشف عن الفيروس، حيث تبين سلبية 3557 عينة، وإيجابية 938 عينة، بنسبة 20.8% من إجمالي العينات المفحوصة.
وبذلك، ترتفع الحصيلة الإجمالية لإصابات الفيروس منذ ظهوره في ليبيا مارس 2020، إلى 492 ألفًا و154 حالة بينها 457 ألفًا و636 شفاء، و28 ألفًا و277 نشطة، فيما توفي 6241 شخصًا جراء الوباء.
أخبار أخرى..
رئيس حكومة ليبيا المكلف فتحي باشاغا يعلن إحالة تشكيلته الوزارية للبرلمان
أعلن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء الليبي المكلف فتحي باشاغا، الخميس، الانتهاء من وضع التشكيلة الحكومية، وإحالتها لمجلس النواب.
وأشار المكتب الإعلامي لفتحي باشاغا في بيان، “أن الأمر جاء بعد مشاورات موسعة مع جميع الأطراف السياسية، والتواصل مع مجلسي النواب والأعلى للدولة، والاطلاع على العديد من المقترحات بشأن تشكيل الحكومة وفق معايير الكفاءة والقدرة وتوسيع دائرة المشاركة الوطنية”.
وفي السياق ذاته، دعا رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، اليوم، أعضاء المجلس إلى حضور الجلسة الرسمية التي ستنعقد الإثنين المقبل، ستُعقد الجلسة في مقر المجلس بمدينة طبرق.
وقد انتهت جلسة المجلس الأعلى للدولة اليوم إلى رفض تعديل الإعلان الدستوري رقم 12 بأغلبية الأصوات، كما قرر مجلس الدولة تشكيل لجنة مشتركة لوضع قاعدة دستورية للانتخابات في أجل أقصاه 31 مارس المقبل، على أن تنجز أعمالها قبل نهاية أبريل، ثم الحديث على السلطة التنفيذية.
أخبار أخرى
طالب تونسي بأوكرانيا يستغيث بسلطات بلاده: "أجلونا من هنا"
وجه طالب تونسى مقيم في مدينة خاركوف شمال شرق أوكرانيا نداء استغاثة للسلطات في تونس، لإجلائه من أوكرانيا بعد الهجوم الروسي عليها.
وقال عبر إذاعة "آى إف إم" التونسية، لقد استيقظنا على دوى قصف على المناطق الحدودية مع روسيا، مشيرا إلى طوابير طويلة أمام جميع المرافق المعيشية، فيما يغادر الأهالى المنطقة، فيما العديد من الأوكرانيين حاول الخروج من البلاد مع بدء العملية العسكرية التى شنتها روسيا، حيث ضربت انفجارات العاصمة كييف ومدن رئيسية أخرى فجر اليوم.
وقد شهدت كييف اليوم عدة انفجارات، حيث أظهرت لقطات تصاعد الدخان من المباني وتردد صدى الانفجارات في أنحاء المدينة، ولجأت عائلات داخل محطات المترو بينما شوهدت طوابير طويلة على الأرصفة، وجلس الناس على الأرض مع أمتعتهم أثناء بحثهم عن معلومات على هواتفهم المحمولة.