مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

زوج منة عرفة يقاضي أشرف زكي: "للأسف مفيش حد هيقف معايا عشان المصلحة"

نشر
إلهام شاهين ومحمود
إلهام شاهين ومحمود المهدي

أعلن محمود المهدي زوج الممثلة المصرية الشابة منة عرفة عن اعتزامه مقاضاة أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية في مصر، بعد أن وصفه الأخير بـ"النكرة".

وكان أشرف زكي قد هاجم محمود المهدي لتطاوله بالكلام على الممثلة المصرية إلهام شاهين، حيث انتقد المهدي الفنانة إلهام لرفضها تقديم زوجته منة عرفة في أحد المشاهد الفنية.

 

وقال زكي في تصريحات تليفزيونية ردا على تطاول المهدي: "هناك حملة لتشويه الفنان المصري والقوة الناعمة.. هي دي سبل البحث عن الشهرة يعني لما تهاجم فنان؟. لن نترك أحد يهين فناناً أو ينال من سمعة الناس.. واحد نكرة كاتب على نفسه فنان بيشتم فنانة كبيرة. أقول له أنت منتحل صفة فنان. مفيش فنان أيها النكرة قليل الأدب".

وتلت تصريحات زكي ردا من  المهدي عبر حسابه على أنستجرام قائلاً: "أنا نكرة بس راجل الحمد لله وعندي وش واحد".
 

كما كتب المهدي على الأستوري الخاصة به في حسابه على أنستجرام: "هيتم اتخاذ الإجراءات القانونية من شخص مفروض قدوة للفن والممثلين ومفيش حد فوق القانون، وللأسف مافيش حد هيقف معايا في ده عشان المصلحة. بس الحمد لله الأهم من كل ده ربنا معايا، وعمري ما هسكت لما أشوف حاجة غلط".

 

ستوري محمود المهدي


أخبار أخرى

إدارة جوائز SAG تدعم أوكرانيا

دعمت إدارة جوائز SAG في دورتها الـ 57، التي تمنحها نقابة ممثلي الشاشة في هوليود أوكرانيا.

وكتبت على صفحتها بيان مقتضب قالت فيه، سنقف متحدين مع أوكرانيا اليوم وكل يوم نحن نسمعكم وقلوبنا معكم.

وتمنح إدارة الجائزة فجرا، جائزة إنجاز العمر للنجمة هيلين ميرين وهي الممثلة الإنجليزية التي بدأت منذ أواخر الستينات في تمثيل مسلسلات للتلفزيون الإنجليزي.

وقدمت في سن الخمسين دوراً مسانداً في فيلم "جنون الملك جورج" عام 1994 رُشحت عنه لجائزة الأوسكار، ثم عام 2001 حينما اختارها المخرج الكبير روبيرت ألتمان للمشاركة في البطولة الجماعية لـ "Gosford Park" لترشح للأوسكار المُساند للمرة الثانية.

وأعلنت وزارة ‏الصحة الأوكرانية، الأحد، أن 352 مدنيًا بينهم 14 طفلًا قتلوا حتى الآن جراء الهجوم الروسي علي البلاد.

وأمرت روسيا السبت قوّاتها بالتقدّم "من كافة الاتجاهات" في أوكرانيا بينما فرضت كييف حظراً شاملاً للتجوّل بعد معارك في العاصمة أُجبر خلالها الجنود الروس على التراجع.

وأعلن مسؤولون أوكرانيون مقتل 198 مدنيا، بينهم ثلاثة أطفال، فيما هزّت أصوات الانفجارات كييف التي اختبأ سكانها في أنفاق المترو والأقبية.

وأعلنت موسكو أنها أطلقت صواريخ كروز على أهداف عسكرية وأنها "ستوسّع الهجوم من كافة الاتجاهات" بعدما اتّهمت أوكرانيا بـ"رفض" اجراء مفاوضات.

لكن في اليوم الثالث من الغزو الروسي، تعهّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن بلده لن يستسلم أمام الكرملين، بينما أشارت واشنطن إلى أن القوة الغازية "تفتقر للزخم".