مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

المغرب الثالث عربيًا ضمن أفضل الدول تربية للأطفال

نشر
المغرب الثالث عربيًا
المغرب الثالث عربيًا ضمن أفضل الدول تربية للأطفال

احتل المغرب المرتبة الثالثة عربيًا و55 عالميًا ضمن مؤشر أفضل الدول التربية الأطفال سنة 2021، الذي يستند في تصنيفه على تقييمه وتحليله لأداء 78 دولة عبر العالم إلى مجموعة من المعايير مرتبطة بوجود أنظمة صحية وتعليمية ذات مستوى عالي، والأمن والأمان، والمساواة بين الجنسين، وتكلفة المعيشة، وسهولة الوصول إلى الخدمات الصحية، وجودة القوانين الصديقة للأسرة، وحقوق الإنسان، والسعادة والرفاه المعيشي، وغير ذلك من المعايير التي تتعلق بإجازة الأمومة والأبوة، ونسبة الأطفال الذين يعانون من الفقر.

المغرب الثالث عربيًا ضمن أفضل الدول تربية للأطفال

المغرب يغيب عن تصنيف دولي لأفضل المستشفيات بالعالم في 2022 


وقبل ذلك، غاب المغرب عن قائمة مجلة “نيوزويك” العالمية وشبكة “ستاتيستا” للدراسات الإحصائية، لأفضل مستشفيات العالم في 2022، حيث لم يرد اسم أي مستشفى بالمملكة ضمن القائمة التي تضم أفضل 250 مستشفى بالعالم. وتم انتقاء 250 أفضل مستشفى بالعالم وفق معايير مشددة، منها قدرتها المستمرة على تقديم رعاية عالية الجودة للمرضى، وإجراء البحوث الطبية الخاصة، حتى في الوقت الذي ركزت فيه جهودها على مكافحة فيروس كورونا.

وفي الوقت الذي لم يرد اسم أي مستشفى مغربي ضمن قائمة “نيوزويك”، احتل المستشفى السعودي “الملك فيصل التخصصي” المرتبة 126 دوليا، والأول عربيا وفي الخليج، يليه “مركز كليفلاند كلينيك الطبي” بأبوظبي. واحتلت 3 مستشفيات من الولايات المتحدة الأمريكية، صدارة الترتيب، وهي “مركز مايو كلينيك”، و”كليفلاند كلينيك”، ومستشفى “ماساتشوستس العام”، يليها، مستشفى “تورنتو العام” بكندا، وجامعة الطب برلين، بألمانيا. وقالت مجلة “نيوزويك”، “في الواقع، كما يظهر الترتيب السنوي الرابع، لأفضل المستشفيات في العالم، فإن الاتساق في التميز هو السمة الأساسية لهذه المؤسسات، مع وجود أسماء مألوفة تهيمن على القائمة والمراكز الأولى”.

أخبار أخري..

المغرب يعلن استعادة آثار مسروقة يعود بعضها إلى 56 مليون سنة

عرضت الحكومة المغربية عددآ من القطع الأثرية التي استعادتها، بعد تهريبها، من كل من الولايات المتحدة وفرنسا، وهي عبارة عن حفريات تعود إلى نحو 56 مليون عام.

وقال وزير الثقافة المغربي محمد مهدي بنسعيد في ندوة صحفية في الرباط، إن هذه الآثار "التي يعود بعضها إلى 56 مليون سنة، لها أهمية كبيرة، والخبراء المغاربة يحاولون قراءة هذه الأثار، لمعرفة وضع المغرب التاريخي والطبيعي آنذاك".

ضمت الآثار المعروضة جمجمة تمساح تعود إلى 56 مليون عام، استُرجعت من الولايات المتحدة، وقطعا حجرية مصقولة ونقوشا صخرية وقطعا من المعادن وأدوات حجرية تعود لفترة ما قبل التاريخ وحفريات، عبارة عن رؤوس سلاحف وحشرات بحرية وبرية، وعددا من القطع الأثرية والجيولوجية الأخرى.