الليلة.. إطلاق المعرض الاستيعادي للتشكيلية الفلسطينية الراحلة لطيفة يوسف بأتيلية القاهرة

ينطلق في السادسة مساء اليوم السبت المعرض الاستيعادى الأول للفنانة التشكيلية الفلسطينية لطيفة يوسف في أتيليه القاهرة.

ورحلت لطيفة يوسف عن عالمنا في فبراير الماضى بعد حياة حافلة مع الفن التشكيلى ونضالها تجاه القضية الفلسطينية.

ولطيفة يوسف زقوت، هي من مواليد مدينة أسدود عام 1948، أقامت وعملت في جمهورية مصر العربية، حاصلة على دبلوم تربية فنية عام 1967، عملت كمستشارة في المركز الإعلامي والثقافي الفلسطيني في سفارة دولة فلسطين في القاهرة، وسكرتيرة ثانية بالمندوبية الدائمة لدولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية بين الأعوام 2002 و2008، كذلك عملت في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الفلسطيني.

ومنذ العام 1995 وحتى العام 2008، عملت الفنانة التشكيلية بوزارة الثقافة وكانت تشغل عضوية في الاتحاد العام للتشكيليين العرب، وعضوية في الاتحاد العام للتشكيليين الفلسطينيين والاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.

أخبار أخرى…

الممثلة العالمية ميلا كونيس وزوجها يجمعان 30 مليون دولار مساعدات للاجئين الأوكرانيين

قامت الممثلة العالمية ميلا كونيس، وزوجها أشتون كوتشر، بجمع مبلغ يقدر بـ30 مليون دولار، من أجل التبرعات لصالح اللاجئين الأوكرانيين، وذلك بعد أسبوعين فقط من إطلاق حملة لجمع المساعدة للجمعيات الخيرية المحلية في أوكرانيا.

والممثلة العالمية ميلا كونيس ولدت في تشيرنيفتسي بأوكرانيا.

وكان قد تعهدا الزوجان بجمع ما يصل إلى 30 ملايين دولار من التبرعات للمساعدة في تقديم مساعدات إنسانية "فورية" للاجئين الأوكرانيين عندما أطلقوا حملة تبرعات على موقعGoFundMe  عبر حساباتهما على موقع "إنستجرام"، في يوم 3 مارس الجارى، ووفقا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.

ووفقا لما قالته ميلا في المقطع الفيديو: "نريد فقط أن نقول إننا حققنا هدفنا، تم جمع أكثر من 30 مليون دولار"، مضيفة "تبرع أكثر من 65000 منكم، نحن غارقون في الامتنان للدعم وعلى الرغم من أن هذا أبعد ما يكون عن حل المشكلة، فإن جهودنا الجماعية ستوفر الدعم للكثير من الناس بينما يتقدمون إلى الأمام في مستقبلهم المجهول".

كما قال أشتون في الفيديو، "عملنا لم ينته.. سنفعل كل ما في وسعنا للتأكد من أن تدفق الحب الذي جاء منكم جميعًا كجزء من هذه الحملة سيجد أقصى تأثير مع المحتاجين، مع استمرار تلقي التمويل، سنتعامل مع كل دولار كما لو كان يتم التبرع به من جيوبنا، مع الاحترام والشرف للعمل الذي تم تحقيقه لكسبه، بقصد الحب الذي تم تقديمه من خلاله والرغبة في تعظيمها لتحقيق نتائج إيجابية للآخرين".