كيف يحاول ماركوس راشفورد التغلب على تراجع مانشستر يونايتد

يخشى نادي مانشستر يونايتد أن يصبح ماركوس راشفورد"شبحًا" خلال المباريات، لكن النادي يأمل في أن يتمكن وقته في الملعب خلال فترة الاستراحة الدولية من إحياء مستواه.

واستبعد راشفورد من تشكيلة إنجلترا لخوض مباريات ودية ضد سويسرا وكوت ديفوار بعد فترة مخيبة للآمال لفريقه.

وسجل اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا هدفين فقط في 16 مباراة خاضها تحت قيادة رالف رانجينك، ولم يشارك في المباريات الرئيسية ضد مانشستر سيتي وأتلتيكو مدريد ونادرًا ما يلعب على مقاعد البدلاء.

أكمل راشفورد 90 دقيقة كاملة في مباراتين فقط في تلك الفترة ، ووفقًا لشبكة ESPN ، تعتقد مصادر داخل النادي أن حملته المخيبة للآمال ترجع إلى حد كبير إلى افتقاره إلى الاستعدادات قبل الموسم.

بعد موسم استنزاف في يورو 2020 ، خضع راشفورد على الفور لعملية جراحية في الكتف قبل العودة إلى الفريق في منتصف أكتوبر.

يذكر التقرير أن الأفراد في النادي يشعرون أن راشفورد قد اكتسب عادة "أن يصبح شبحًا" في المباريات التي ظل فيها على الهامش.

يأمل يونايتد أن يتحسن الوضع مع ذلك ، مع الاعتقاد بأن إغفاله من تشكيلة إنجلترا سيسمح له ببناء لياقته البدنية في الملعب وخارج دائرة الضوء.

رانجنيك عد راشفورد:

تعهد رانجنيك سابقًا ببذل "كل طاقته" لمساعدة راشفورد على إعادة اكتشاف أفضل شكل له.

وقال رانجنيك في وقت سابق من هذا الشهر: "مع ماركوس راشفورد ، لدينا لاعب آخر [كنت] أتأخر عنه باستمرار و [سأعمل] معه لتطويره".

لقد رأينا ذلك مع لاعبين آخرين في الماضي ولا أرى سببًا لعدم حدوث ذلك مع ماركوس.

لديه موهبة وفيرة ، لديه السرعة والجسد. لديه كل ما تحتاجه لمهاجم حديث ، ليس فقط إذا كان يلعب من الجناح أو في الوسط.

سأبذل كل طاقتي في ذلك لمساعدته على اتخاذ نفس المسار الذي اتبعه اللاعبون الآخرون في الأشهر الثلاثة الماضية.

أنتوني إيلانجا لاعب مانشستر يونايتد: محظوظ للعب مع رونالدو

كشف لاعب مانشستر يونايتد أنتوني إيلانجا عن مدى التأثير الذي يفعله زميله كريستيانو رونالدو عليه، حيث أن السويدي الذي حقق موسمًا مميزًا مع اليونايتد، لعب إلى جانب رونالدو في عدة مناسبات هذا الموسم ويشعر بأنه محظوظ للعب مع قائد المنتخب البرتغالي.