مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وزير الخارجية المغربي يلتقي بنظيره السوداني لبحث سبل التعاون

نشر
الأمصار

التقى  ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في الرباط، اليوم الأربعاء، بوزير الخارجية السوداني علي الصادق، الذي يزور المغرب حاليًا، وتناولت مباحثات الجانبين سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين في مجالات مختلفة، والارتقاء بها لمستويات أعلى تحقق مصالح البلدين والشعبين.

وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج

كما تطرق الطرفان للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومواصلة الاتصال والتنسيق في كل القضايا المطروحة لتحقيق التوافق في مواقف البلدين في المحافل الإقليمية والدولية.

وفي سياق أخر، كشف عبد اللطيف ميراوي، وزيرالتعليم العالي المغربي، عن قرب الوصول لحل جذري لمشكلة الطلبة العائدين من أوكرانيا، الذين منذ إجلائهم من الأراضي الأوكرانية، يطالبون الحكومة، بإيجاد حلول تحول وضياع مستقبلهم التعليمي.

الطلاب المغاربة العائدون من أوكرانيا

دراسة الاقتراحات

وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار المغربي، أن الوزارة تقوم حاليًا بدراسة الاقتراحات التي وضعتها فرقها بخصوص ملف الطلبة المغاربة القادمين من أوكرانيا، قائلًا:"بعد الأسبوعين المقبلين ستتضح الرؤية أكثر بشأن هذا الملف وسنصل إلى حلول متكاملة".

وأوضح، أنه يتم انتظار الاقتراحات الموجودة على المستوى الوطني والعالمي، حيث ستكون الرؤية واضحة أكثر بعد الأسبوعين المقبلين، معلقًا:"نحن نعد لجميع الاقتراحات والخيارات المطروحة والقابلة للتنفيذ".

وحول رفض بعض طلبة كليات الطب بالمغرب إدماج رفاقهم القادمين من أوكرانيا، قال الوزير: "أظن أن الطرفين يحتاجان لمرافقة لإيجاد حلول ترضيهما ونحن نعمل على هذا الملف".

وأضاف، أن طلبة الطب بالمغرب لديهم تخوف بخصوص فرصهم في التدريب ونحن ننكب على دراسة اقتراحات تطمئن وتضمن فرص الكل.

 

وزارة التعليم العالي المغربية تؤكد قرب انتهاء أزمة الطلبة العائدين من أوكرانيا

الأمصار

 

كشف عبد اللطيف ميراوي، وزيرالتعليم العالي المغربي، عن قرب الوصول لحل جذري لمشكلة الطلبة العائدين من أوكرانيا، الذين منذ إجلائهم من الأراضي الأوكرانية، يطالبون الحكومة، بإيجاد حلول تحول وضياع مستقبلهم التعليمي.

الطلاب المغاربة العائدون من أوكرانيا

دراسة الاقتراحات

وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار المغربي، أن الوزارة تقوم حاليًا بدراسة الاقتراحات التي وضعتها فرقها بخصوص ملف الطلبة المغاربة القادمين من أوكرانيا، قائلًا:"بعد الأسبوعين المقبلين ستتضح الرؤية أكثر بشأن هذا الملف وسنصل إلى حلول متكاملة".

وأوضح، أنه يتم انتظار الاقتراحات الموجودة على المستوى الوطني والعالمي، حيث ستكون الرؤية واضحة أكثر بعد الأسبوعين المقبلين، معلقًا:"نحن نعد لجميع الاقتراحات والخيارات المطروحة والقابلة للتنفيذ".

وحول رفض بعض طلبة كليات الطب بالمغرب إدماج رفاقهم القادمين من أوكرانيا، قال الوزير: "أظن أن الطرفين يحتاجان لمرافقة لإيجاد حلول ترضيهما ونحن نعمل على هذا الملف".

وأضاف، أن طلبة الطب بالمغرب لديهم تخوف بخصوص فرصهم في التدريب ونحن ننكب على دراسة اقتراحات تطمئن وتضمن فرص الكل.

أخبار أخرى..

أمريكا.. المغرب شريك مستقر في تصدير الأمن والازدهار الإقليمي

قالت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء،  في بيان، بشأن زيارة كاتب الدولة في الخارجية الأمريكية أنطوني بلينكن للمغرب، إن “العلاقة طويلة الأمد بين المغرب والولايات المتحدة تعود إلى معاهدة السلام والصداقة عام 1787 عندما أصبح المغرب أول دولة تعترف بالولايات المتحدة”.
وأضافت الخارجية في بيانها، أن “الشراكة الثنائية الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والمغرب نابعة من المصالح المشتركة في السلام والأمن والازدهار الإقليمي”، مرحبة بما وصفته “بدور المغرب في تعزيز الاستقرار والازدهار الإقليمي”.
وقالت الوزارة أيضًا إن الشهر الحالي يشهد البدء في العام الأخير من اتفاقية مدتها خمس سنوات بقيمة 460 مليون دولار تديرها مؤسسة تحدي الألفية الأميركية، وأن البلدين سيعملان معا على توسيع فرص التعليم والتوظيف للشباب في جميع أنحاء المملكة، فضلاً عن إنتاجية الأراضي وحقوق الأراضي للنساء في المناطق الريفية.


وتطرق البيان إلى أوجه التعاون الأمني بين البلدين، قائلا “بدأ مسؤولون عسكريون أميركيون ومغاربة التخطيط لتمرين الأسد الإفريقي لهذا العام، وهو أكبر تدريب عسكري في إفريقيا وعنصر حاسم للشراكة الأمنية بين الولايات المتحدة والمغرب”، مشيرا إلى أن “تمرين 2021، الذي أقيم في يونيو في جميع أنحاء المملكة، هو الأكبر منذ بدء التدريب السنوي في عام 2004”.
وبخصوص محاربة الإرهاب، أعربت الوزارة عن عزم واشنطن والرباط على “مواصلة التعاون القوي لمكافحة الإرهاب، بما في ذلك ضد القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وداعش”.
وأردفت: “نقدر المغرب كشريك مستقر في تصدير الأمن، لقيادته للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب ودوره المستدام في التحالف العالمي لهزيمة داعش، بما في ذلك من خلال المشاركة في رئاسة مجموعة التركيز الأفريقية للتحالف واستضافة الاجتماع الوزاري القادم التحالف في ماي”.