موريتانيا.. الساحل للاتصالات توسع نطاق الإنترنت الثابت في نواكشوط
أعلنت شركة الساحل للاتصالات في موريتانيا، توسيع خدمة الإنترنت الثابت لتشمل مقاطعتي تيارت وعرفات بالعاصمة نواكشوط.
وقالت الشركة الموريتانية في بيان، إن خدماتها أصبحت متاحة في”عين الطلح والمشروع ودار البركة، وبيكين” بالنسبة لتيارات، إضافة في أحياء مقاطعة عرفات وهي: “كرفور والفلوجة وحي السعادة والترحيل”.
كما أعلنت الشركة أنها بصدد إطلاق خدمتها في نواذيبو قريبا، وذلك بعد “استكمال الإجراءات الفنية”.
وقالت إنها فتحت قبل فترة، وكالة تجارية على شارع الحاج عمر تال في مقاطعة تفرغ زينة.
وأطلقت شركة الساحل خدماتها في سبتمبر سنة 2021, وتقدم نفسها على أنها “أول مزود لخدمات الإنترنت الثابت اللاسلكي عالي السرعة وغير محدود للشركات والأفراد في موريتانيا”.
وتقول الشركة إنها “تستخدم حلولا رقمية عالية الجودة، تنتجها أفضل الشركات العالمية المصنعة لمعدات النطاق العريض”.
أخبار أخرى..
موريتانيا تشارك بالاجتماعات السنوية للهيئات المالية العربية في جدة
تشارك موريتانيا في اجتماعات تحالف الساحل وفي الاجتماعات السنوية للهيئات المالية العربية المقررة في جدة بالمملكة العربية السعودية.
وذكرت وزارة الاقتصاد الموريتانية، أن وزير الاقتصاد عثمان مامادو، غادر نواكشوط متوجها إلى العاصمة الإسبانية مدريد للمشاركة في أعمال الجمعية العامة لتحالف الساحل.
وأضافت أن الوزير سيتجه بعد ذلك إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية للمشاركة في أعمال الاجتماعات السنوية للهيئات المالية العربية.
التفاصيل الكاملة.. تعديل حكومي كبير في موريتانيا
وأعلنت الرئاسة الموريتانية مساء الخميس، عن تشكيلة الحكومة الجديدة، بعد ترقب كبير، أسفر عن مغادرة وزراء، وظهور وجوه جديدة.
وقد حافظ عدد من الوزراء على البقاء في فريق الوزير الأول محمد بلال مسعود، الذي كلفه الرئيس محمد الغزواني، بتشكيل حكومة جديدة، بعد تقديم حكومته السابقة استقالتها.
وقرأ الوزير الأمين العام للرئاسة يحيى الوقف التشكيلة الجديدة، التي حافظ فيها عدة وزراء على حقائبهم وهم: وزير العدل محمد محمود ولد بيه، والدفاع حننا ولد سيدي، والاقتصاد عثمان مامادو كان، والشؤون الإسلامية الداه ولد أعمر طالب والتهذيب الوطني محمد ماء العينين، الذي أضيفت له مهمة النطق باسم الحكومة.
كما حافظ على موقعه في الحكومة، وزير البترول والمعادن والطاقة عبد السلام ولد محمد صالح، والإسكان والعمران، سيد أحمد ولد محمد.
وبينما انتقل بعض الوزراء في التشكيلة السابقة إلى حقائب جديدة، تولت أوجه جديدة تولي حقائب غادر أصحابها الحكومة، بعد أكثر من عامين في فريق محمد بلال مسعود.
وهكذا أصبح محمد سالم ولد مرزوك وزيراً للشؤون الخارجية، بعد أن كان وزيرا للداخلية، وتولى مدير ديوان رئيس الجمهوري، محمد أحمد ولد محمد الأمين، وزارة الداخلية واللامركزية، وكلف المختار ولد داهي بوزارة الصحة، وكان وزيرا للثقافة ناطقا باسم الحكومة.
وقادما من وزارة التنمية الحيوانية، أصبح لمرابط بناهي وزيراً للتجارة والسياحة.
ومن الأوجه الجديدة في الحكومة وزير المالية إسلمو محمد امباي، والوظيفة العمومية والعملـ محمد عبد الله عثمان والتحول الرقمي الشيخ الكبير مولاي الطاهر، محمد ولد عابدين ولد امعييف، وزيرا للصيد، وزيراً للتنمية الحيوانية، محم ولد اسويدات، وزيراً للزراعة آداما بوكار سوغو، وزيرة للشغل والتكوين المهني لاليا كامارا.
ودخل الحكومة لأول مرة أيضا المختار أحمد اليدالي وزيراً للتجهيز والنقل، وزيراً للمياه والصرف الصحي، سيدي محمد الطالب أعمر، وزيراً للتعليم العالي والبحث العلمي محمد الامين ولد آبي.
وتولى وزارة الثقافة والرياضة والعلاقات مع البرلمان ختار ولد الشيباني, صفية انتهاه وزيرة للعمل الاجتماعي، وزيرة للبيئة عيساتا اودا جالو، ثم وزيرة أمينة عاما للحكومة، زينب منت احمدناه.