بالإنفوجراف.. تعرف على أغنى 10 أثرياء لعام 2022 في تركيا
نشرت مجلة “فوربس” العالمية المتخصصة في عالم المال والأعمال، الثلاثاء، قائمة مليارديرات في تركيا للعام 2022.
مراد أولكر 4,7 مليار دولار
فريد شاهنك 2,4 مليار دولار
حمدي أولوكايا 2,4 مليار دولار
أرمان إليجاك 2,3 مليار دولار
فيليز شاهنك 2,2 مليار دولار
سزائي باجاقسز 1,9 مليار دولار
نهاد أوزدمير 1,9 مليار دولار
إبراهيم آدم أوغلو 1,8 مليار دولار
سماحات سفيم أرسل 1,6 مليار دولار
حمدي أقين 1,5 مليار دولار
أخبار أخرى..
فرنسا تجمد 23 مليار يورو من الأموال الروسية
جمدت السلطات الفرنسية حتى اليوم 23.7 مليار يورو من الأموال الروسية المنقولة وغير المنقولة، من بينها عقارات بقيمة 573.6 مليون دولار.
وقالت وزارة الاقتصاد والمال الفرنسية إن الحصة الأكبر من هذه الأموال وقدرها 22.8 مليار يورو هي حسابات للمصرف المركزي الروسي في فرنسا، مؤكّدة بذلك معلومة نشرتها صحيفة "لو باريزيان".
وأضافت الوزارة أنه يضاف إلى هذا المبلغ 178 مليون يورو من الأصول المصرفية المختلفة.
وجمدت فرنسا أربع سفن شحن، وأربعة يخوت، كان آخرها في مرسيليا الثلاثاء الماضي، بقيمة إجمالية تجاوزت 125.2 مليون يورو، بالإضافة إلى ستّ طائرات هليكوبتر تزيد قيمتها الإجمالية عن 60 مليون يورو، فضلاً عن سبعة ملايين يورو من الأعمال الفنية.
ووضعت السلطات الفرنسية يدها على 33 عقاراً، بينها 19 شركة مدنية عقارية، وهي تستعد لوضع اليد على حوالى 10 عقارات أخرى، وتناهز القيمة الإجمالية لهذه الأموال المنقولة وغير المنقولة حوالى 24 مليار يورو.
وشمل الرد الغربي على العملية الروسية في أوكرانيا تضييق الخناق مالياً على الدائرة الواسعة من أصحاب المليارات المقربين من الكرملين، من تجميد حسابات مصرفية ووضع اليد على دارات فخمة ويخوت تعود إلى الأوليغارش الروس.
بايدن والحرب الاوكرانية
وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأحداث في أوكرانيا على خلفية العمليات العسكرية الروسية بأنها "إبادة جماعية".
وتعد هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها بايدن مصطلح "الإبادة الجماعية" لتوصيف ما يحصل في أوكرانيا في ما يبدو اتّهاما للجيش الروسي، بعد مزاعم أوكرانية بشأن مذابح في مدن بمحيط العاصمة كييف انسحبت منها القوات الروسية على خلفية اتفاق بخفض التصعيد.
وفي كلمة خصّصها لجهود التصدي للتضخم ألقاها في آيوا قال الرئيس الأمريكي: "ميزانيتكم العائلية، وقدرتكم على ملء خزانكم بالوقود، لا يجب أن يرتبط شيء من هذا بإعلان ديكتاتور الحرب وارتكابه إبادة جماعية في الطرف الآخر من العالم".
وفي وقت سابق وصف بايدن بوتين بـ"مجرم حرب" في تصريح أثار غضب موسكو.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف حينها: "الإهانات الشخصية لرئيس روسيا مستمرة، وهذا أمر سيىء".
وأضاف بيسكوف: "نحن نعتبر هذا غير مقبول وشائن من الرئيس الأمريكي".
كما أطلق بايدن وصفا آخر على بوتين خلال زيارته أوروبا أواخر الشهر الماضي، حيث وصف بايدن نظيره الروسي بالـ"جزّار"، خلال لقائه لاجئين أوكرانيين في وارسو.
ويأتي ذلك فيما سعى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى تذكير حلفائه الغربيين بالحاجة إلى مساعدتهم لصد "الهجوم الروسي" على بلاده، في الوقت الذي أكد فيه نظيره الروسي فلاديمير بوتين أن العملية العسكرية تمضى قدما وفقا للخطة الموضوعة له وأنها ستحقق كل أهدافها.
وقال زيلينسكي إن جزءا من المشكلة هو أن أوروبا تبدو غير مستعدة لممارسة ضغط أكبر على روسيا، على الرغم من الأدلة المتزايدة على ارتكاب القوات الروسية جرائم حرب وهي تنسحب صوب الحدود الشرقية لبلاده في الأسابيع الأخيرة.
بوتين: العملية العسكرية في أوكرانيا هدفها حماية روسيا
وأكد رئيس روسيا فلاديمير بوتين، أن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا ستحقق مهامها وأهدافها دون أي شك، مشيرًا إلى أن صدام روسيا مع القوى المناهضة لها في أوكرانيا، كان حتميا.
أدلى بوتين بهذا التصريح خلال زيارة قام بها إلى مطار "فوستوتشني" الفضائي في مقاطعة آمور بشرق روسيا بمناسبة يوم الفضاء الذي يصادف اليوم 12 أبريل.
وشدد بوتين على أن أهداف العملية الخاصة في أوكرانيا "مفهومة تماما، فهي نبيلة"، وهدفها حماية روسيا.
وأضاف: "الهدف الرئيسي هو مساعدة سكان دونباس وشعب دونباس الذي اعترفنا به، واضطررنا إلى القيام بذلك لأن سلطات كييف، بتشجيع من الغرب، رفضت الامتثال لإتفاقات مينسك الهادفة الى حل سلمي لقضية دونباس".
وأشار بوتين إلى أن "أوكرانيا بدأت تتحول إلى موطئ قدم مناهض لروسيا، وبدأت براعم القومية والنازية الجديدة التي كانت موجودة منذ فترة طويلة، في النمو هناك".
وشدد على أنه "تمت تغذية نمو النازية الجديدة بشكل متعمد، وكان صدام روسيا مع هذه القوى أمرًا حتميًا، لقد كانوا بصدد اختيار التوقيت المناسب للهجوم".
وأشاد بوتين بأداء الجيش الروسي في أوكرانيا، وقال: "يشارك ضباطنا اليوم في العملية العسكرية الخاصة في دونباس بأوكرانيا، وهم يقدمون المساعدة لجمهوريتي دونباس الشعبيتين، ويتصرفون بشجاعة وكفاءة مهنية وفعالية، ويستخدمون أحدث أنواع الأسلحة التي تتميز بمواصفات فريدة من نوعها، لا مثيل لها".
روسيا تستجيب لمبادرة دولية وتفتح ممرًا من ماريوبول إلى بيرديانسك
وفي وقت سابق أعلن رئيس مركز إدارة الدفاع الروسي الجنرال ميخائيل ميزينتسيف، أن روسيا تعمل حاليًا على فتح ممر إضافي من ماريوبول إلى بيرديانسك، استجابة للمبادرة الإنسانية التي طرحتها كلًا من ألمانيا وتركيا وفرنسا.
وأكد ميزينتسيف- في تصريحات له أوردتها وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية- استعداد بلاده لنشر ممرات إنسانية في أي اتجاهات أخرى في أسرع وقت ممكن وضمان الإجلاء الآمن للمدنيين، مُشددًا على أن روسيا استجابت للمبادرات الإنسانية من قبل ألمانيا وتركيا وفرنسا بشأن إجلاء السكان المدنيين، لذلك، تعمل حاليًا على فتح ممر إضافي من ماريوبول إلى بيرديانسك ومنه إلى اتجاهين، عن طريق البر والبحر.
وتواصل القوات المسلحة الروسية، العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا لحماية سكان إقليم دونباس منذ 24 فبراير، فيما فرضت الدول الغربية خلال الفترة الماضية، عقوبات واسعة النطاق على روسيا في محاولة للضغط عليها من أجل وقف العملية العسكرية.
الخارجية الروسية: نتوقع من منظمة الأغذية والزراعة عدم تسييس مشاكل الغذاء العالمية
وتوقعت الخارجية الروسية، الاثنين، من منظمة الأغذية والزراعة الأممية عدم "تسييس" مشاكل الغذاء العالمية.
وفي سياق أخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الأحد، عن تدمير قواتها بضربات صاروخية مقر قيادة لكتيبة "دنيبرو" الأوكرانية القومية في مقاطعة دنيبروبتروفسك شرق البلاد.
وحسب “روسيا اليوم”، قال المتحدث باسم الوزارة، إيجور كوناشينكوف، خلال موجز صحفي عقده صباح الأحد: "خلال الليل الماضي، دُمّر بصواريخ عالية الدقة مطلقة من البحر في بلدة زفونيتسكويه بمقاطعة دنيبروبتروفسك مقر قيادة وموقع مرابطة قوات لكتيبة "دنيبرو" القومية وصل إليه مؤخرا تعزيزات مؤلفة من مرتزقة أجانب".
وأضاف كوناشينكوف أن القوات الروسية دمرت بصواريخ عالية الدقة مطلقة من الجو منصات إطلاق لصواريخ "إس-300" تابعة للجيش الأوكراني في محيط قرية ستاروبوجدانوفكا في مقاطعة ميكولايف وفي مطار تشوجويف العسكري في مقاطعة خاركوف.
وأكد المتحدث إسقاط الدفاعات الجوية الروسية 8 طائرات مسيرة تابعة للجيش الأوكراني، مضيفا أن سلاح الجو قصف 86 هدفا عسكريا في أراضي أوكرانيا، منها مقر قيادة ومستودعا ذخيرة وثلاثة مستودعات وقود وثلاث راجمات صواريخ و49 موقعا حصينا وتجمعا للآليات الحربية الأوكرانية.