مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الكاظمي: السلاح يرفع ضد أعداء البلد وليس بين عراقي وعراقي

نشر
الكاظمي
الكاظمي

قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، إن السلاح يجب أن لا يرفع بين عراقي وعراقي، إنما يرفع ضد أعداء البلد من الخارج والمجاميع الإرهابية التي تهدف نيل العراق وخطفه.

وفي سياق أخر شارك رئيس مجلس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، اليوم، عدداً من عوائل شهداء قواتنا الأمنية مائدة الإفطار لصيام شهر رمضان المبارك.

وبحسب بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، في بيان، أن "رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي شارك عدداً من عوائل شهداء قواتنا الأمنية البطلة مائدة الإفطار لصيام شهر رمضان المبارك".

 

أخبار أخرى..

رئيس الوزراء ⁦‪‬⁩العراقي يحضر مجلس عزاء الشاعر الكبير حسب الشيخ جعفر

حضر رئيس الوزراء ⁦‪‬⁩ العراقي، مصطفى الكاظمي، اليوم الأربعاء، مجلس عزاء الشاعر الكبير حسب الشيخ جعفر.

حيث أقيم مجلس العزاء في منطقة شارع فلسطين بالعاصمة بغداد.

توفي، الشاعر العراقي، حسب الشيخ جعفر، الأثنين الماضي.

ونعى رئيس مركز الأمصار للأبحاث والدراسات الدكتور، رائد العزاوي، وفاة الشاعر حسب الشيخ جعفر.

نبذة عن الشاعر العراقي

ولد في مدينة العمارة. تخرّج في معهد غوركي للآداب في موسكو 1966 وحصل على ماجيستر آداب. عين رئيساً للقسم الثقافي في إذاعة بغداد 1970 - 1974، ومحرراً في جريدة الثورة، وهو عضو في الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق. ساهم في الصحافة العراقية وحضر المؤتمرات الأدبية والشعرية في العراق ودول العربية والاتحاد السوفيتي. 

من دواوينه الشعرية‌ نخلة الله والطائر الخشبي وزيارة السيدة السومرية وعبر الحائط في‌ المرأة وفي مثل حنو الزوبعة

وله عدة مؤلفات يحكي عن سيرته وترجم عن شعراء الروس. حصل تقديراً لأعمال الشعرية على جائزة السلام السوفيتية في سنه 1983 وجائزة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية للشعر الـدورة الثامنة : 2002 - 2003. 

سيرته

ولد عام 1942 في ناحية هور السلام بمدينة العمارة، جنوب العراق وتلقى تعليمه الابتدائي والثانوي في محافظة ميسان. قد انتقل وهو في سن الثامنة عشرة إلى موسكو من قبل الحزب الشيوعي العراقي ليدرس في معهد غوركي للآداب عام 1959 . 

درس في معهد غوركي للآداب لمرحلتي الليسانس والماجستير فحصل على ماجستير في الآداب عام 1965. ثم عاد إلى وطنه وعمل في الصحافة والبرامج الثقافية الإذاعية، كما عمل محرراً في الصحافة الثقافية البغدادية. عين عضو في الهيئة الإدارية لاتحاد الأدباء في العراق في 1969 حتى بداية التسعينات.