مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أغنى رجل في إنجلترا.. جيم راتكليف يتقدم بعرض لشراء تشيلسي

نشر
جيم راتكليف أغنى
جيم راتكليف أغنى رجل في إنجلترا يتقدم بعرض لشراء تشيلسي

قام السير جيم راتكليف، أحد أغنى رجال بريطانيا، بتقديم عرض بقيمة 4.25 مليار جنيه إسترليني لشراء تشيلسي، حيث قام النادي اللندني بتقليص عدد الأطراف المهتمة إلى ثلاثة، لكن الآن أضاف راتكليف اسمه إلى هذا المزيج.

يعتقد أن رومان أبراموفيتش يريد 2.5 مليار جنيه إسترليني للنادي الذي اشتراه عام 2003 - الآن راتكليف قد أفسد هذا الرقم من الماء.

أطلق السير جيم راتكليف عرضًا مثيرًا بقيمة 4.25 مليار جنيه إسترليني لشراء نادي تشيلسي
1أطلق السير جيم راتكليف عرضًا مثيرًا بقيمة 4.25 مليار جنيه إسترليني لشراء نادي تشيلسي.

وفقًا لصحيفة The Times، تحدث رئيس شركة Ineos “جيم راتكليف” البالغ من العمر 69 عامًا، والذي نشأ وهو يدعم مانشستر يونايتد، مع رئيس تشيلسي Bruce Buck أمس.

يُعتقد أن 1.75 مليار جنيه إسترليني من العرض سيكون لتطوير الفريق والملعب.

وجاء في البيان: “السير جيم راتكليف، رئيس شركة Ineos، قدم عرضًا رسميًا لشراء نادي تشيلسي، مقابل 4.25 مليار جنيه إسترليني، وقد تم الالتزام بـ 2.5 مليار جنيه إسترليني للصندوق الخيري لدعم ضحايا الحرب، مع التزام 1.75 مليار جنيه استرليني بالاستثمار مباشرة في النادي على مدى السنوات العشر القادمة”.

وأضاف البيان: “نعتقد أن النادي أكبر من أصحابه الذين هم أوصياء مؤقتون على تقليد عظيم، مع المسؤولية تجاه الجماهير والمجتمع”.

وتابع: “هذا هو السبب في أننا ملتزمون بإنفاق 1.75 مليار جنيه إسترليني على مدى 10 سنوات” والتي ستكون لصالح النادي بشكل مباشر".

وأختمم: “سنستثمر في ستامفورد بريدج لجعله ملعبًا على مستوى عالمي يليق بفريق تشيلسي، سيكون هذا عضويًا ومستمرًا حتى لا نبتعد عن منزل تشيلسي ونخاطر بفقدان دعم المشجعين المخلصين”.

بريطانيا تعلن تجميد أموال مالك نادي تشيلسي الروسي رومان أبراهيموفيتش

قررت الحكومة البريطانية اليوم الخميس، تجميد ممتلكات رجل الأعمال الروسي رومان أبراهيموفيتش مالك نادي تشيلسي.

وكشفت لندن عن فرض عقوبات على أبراهيموفيتش، تشمل حظر معاملاته مع الأفراد والشركات البريطانية.

وأعلنت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس فرض تجميد كامل لأصول 7 رجال أعمال روس آخرين وحظر سفرهم من أجل ما قالت إنه “تشديد الضغط” على موسكو.