كوريا الشمالية تستعد لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات
ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية أن كوريا الشمالية تستعد على ما يبدو لاختبار صاروخ باليستي عابر للقارات في غضون 48 إلى 96 ساعة المقبلة، وفقا لمسؤول أمريكي مطلع على أحدث تقييم استخباراتي.
وأكد المسؤول أن "الأشياء التي لاحظناها في الماضي للإطلاق هي الأشياء التي نلاحظها الآن".
ويذكر أن موقع الإطلاق يقع تحت مراقبة الأقمار الاصطناعية بالقرب من بيونج يانج ، وفقا لسي إن إن.
ولم يتطرق المسؤول إلى تفاصيل الصور الحالية، لكن عادة ما يبحث محللو الاستخبارات عن علامات على وجود معدات الإطلاق والوقود والمركبات والأفراد.
أخبار أخرى..
كندا تدرس حظر دخول بوتين وألف من معاونيه إلى أراضيها
أصدر مجلس الشيوخ الكندى، مشروع قانون يستهدف حظر دخول الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، وألف فرد من حكومته من دخول الأراضى الكندية كجزء من العقوبات المفروضة على موسكو، وفقا لما نشرته وسائل إعلامية مختلفة.
وقال وزير السلامة العامة الكندى "ماركو مينديسينو" فى تصريحات صحفية أن حظر الرئيس الروسى ومسؤوليه بموسكو يعتبر أحد الأساليب التى نلقى بها مسؤولية جرائم الغزو الأوكرانى على روسيا.
وكانت كندا قد فرضت مجموعة من العقوبات مع حلفائها فى الغرب ضد روسيا منذ شن الأخيرة هجوم عسكرى ضد جارتها أوكرانيا فى فبراير الماضى.
الأمير تشارلز يبدأ زيارة إلى كندا تستغرق ثلاثة أيام
في المقابل، وصل ولي عهد المملكة المتحدة، الأمير تشارلز، وزوجته كاميلا إلى مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور اليوم الثلاثاء، لبدء جولة في كندا تستغرق ثلاثة أيام تركز على المصالحة بين السكان الأصليين وتغير المناخ.
ويتوقف أمير ويلز ودوقة كورنوال في سانت جونز، وأوتاوا، ومنطقة يولونايف خلال الزيارة التي ستسلط الضوء على التعلم من الشعوب الأصلية في كندا، بالإضافة إلى التركيز على العمل مع الشركات، للعثور على طريقة أكثر استدامة للعيش مع ظاهرة الاحتباس الحراري.
تأتي زيارة ولي عهد المملكة المتحدة إلى كندا كجزء من سلسلة من كبار أفراد العائلة المالكة إلى بعض دول الكومنولث الـ 14 خارج المملكة المتحدة. والزيارة هي التاسعة عشرة إلى كندا للأمير تشارلز والخامسة لكاميلا.
ويقوم الزوجان الملكيان بزيارة المجلس التشريعي الإقليمي حيث سيستقبلهما رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو قبل التوجه إلى مقر الحكومة، وهو المقر الرسمي لممثلة الملكة في المقاطعة.
ويشارك الزوج الملكي البريطاني في صلاة المصالحة مع قادة السكان الأصليين في حديقة تم بناؤها لتكريم أطفال السكان الأصليين الذين التحقوا بالمدارس الداخلية بالمقاطعة.