عارضة الأزياء العالمية كيت موس تشهد لصالح جوني ديب
قدمت عارضة الأزياء العالمية كيت موس،شهادتها أمام هيئة المحلفين في قضية تشهير جوني ديب التي تبلغ قيمتها100 مليون دولار، حيث أشارت إلى أنه لم يدفعها أبدًا إلى أسفل الدرج.
وقالت موس، التى ظهرت عبر فيديو مباشر من جلوسيسترشاير، إنجلترا، إنه أثناء إجازته في جامايكا "لم يدفعني أبدًا أو يركلني أو يرميني من أي درج".
وحسب ما نشر موقع الديلي ميل قالت هيرد، كانت هناك شائعة تفيد بأن ديب فعل نفس العنف مع كيت موس، وردا على سؤال من قبل محامي ديب بنيامين تشيو، قالت موس لم يحدث ما ذكرته امبرقائلة "لقد حملني إلى غرفتي وحصلت على رعاية طبية".
وأقام جونى ديب دعوى قضائية ضد هيرد مقابل 50 مليون دولار لتلميحه أنها أساءت إليه فى مقال رأى نشرته صحيفة "واشنطن بوست" عام 2018، على الرغم من أنها لم تذكر اسمه، إلا أنه يدعى أن مزاعمها أثرت على قدرته على العمل، فى حين أنها تسعى للحصول على دعوى مضادة بقيمة 100 مليون دولار.
وكانت المحكمة استمعت إلى شهادة جراح اليد الذى قال إنه وجد رواية ديب عن مشاجرة الأصابع المقطوعة غير متوافقة مع الإصابة، فى حين قال الطبيب النفسى، إن سلوك الممثل كان متسقًا مع ما فعلته أمبر هيرد، به.
كما شهدت خبيرة فى صناعة الترفيه، بأنها وجدت أن مقال الرأى لم يكن له أى تأثير على مسيرة ديب المهنية، لكن الفضيحة المحيطة كلفت سمعته ما يصل إلى 50 مليون دولار من الأرباح.
أنجلينا جولي تحذر جوني ديب من الزواج بآمبر هيرد
كشفت عدة تقارير أجنبية مؤخراً عن مفاجأة بخصوص تحذير من قبل أنجلينا جولي لصديقها جوني ديب من خطوة الزواج من آمبر هيرد، حيث ذكر تقرير لموقع the news أن الممثلة الشهيرة كانت تشعر بأن هيرد ليست مناسبة لـ ديب، وأكدت له بضرورة الانتظار ظناً منها أنه يمر بأزمة منتصف العمر ولن يستطيع الاختيار بشكل مناسب.
إيفا جرين تدعم جونى ديب فى قضيته ضد آمبر هيرد
أظهرت الممثلة إيفا جرين، دعمها للنجم العالمي جوني ديب في قضيته ضد زوجته السابقة أمبر هيرد، حيث قالت: "إنه لا شك في أنه سيخرج باسمه الجيد بعد معركته القانونية مع أمبر"، وأضافت الممثلة الفرنسية، البالغة من العمر 41 عامًا، إنها تعتقد أن حياة نجم قراصنة الكاريبي ستكون أفضل من أى وقت مضى عندما تنتهي قضيته في فيرجينيا.
دعم إيفا لجوني ديب
وشاركت إيفا جرين، عبر حسابها على موقع "إنستجرام"، صورة لها رفقة جونى ديب، وعلقت عليها: "ليس لدي شك في أن جوني سيخرج باسمه الحسن وقلبه الرائع الذي ينكشف للعالم، وستكون الحياة أفضل مما كانت عليه في أي وقت مضى له ولأسرته".
يأتي حيث هذا فيما يقاضي جوني زوجته السابقة أمبر، مقابل 50 مليون دولار، بتهمة التشهير بسبب مقالها الافتتاحي خلال عام 2018 لصحيفة واشنطن بوست، والذي تحدثت فيه عن كونها ضحية للعنف المنزلى.