بالفيديوجراف| المساعدات الإنسانية المقدمة لأوكرانيا
قدمت النمسا مساعدات إنسانية إلى أوكرانيا حتى الآن، بقيمة تتجاوز أربعة ملايين يورو وتم نقل أكثر من 900 طن من مواد الإغاثة
وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن قانونا يوفر مساعدات جديدة ضخمة لأوكرانيا بقيمة 40 مليار دولار
أعلنت الحكومة الفيدرالية الكندية أنها جمعت ما يقرب من 100 مليون دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا
أعلنت الحكومة اليابانية تقديم 30 طنا من المساعدات الإنسانية مع خوذ ومعدات لإطفاء الحرائق، وهواتف تعمل بالأقمار الصناعية ومحطات طاقة
أستراليا خصصت مساعدات عسكرية وإنسانية لأوكرانيا بقيمة 173 مليون دولار
بريطانيا قدمت مساعدات عسكرية قيمتها 500 مليون جنيه إسترليني تشمل معدات حرب إلكترونية ونظام رادار مضاد للصواريخ
وأرسلت بريطانيا أكثر من خمسة آلاف صاروخ مضاد للدبابات وخمس منظومات دفاع جوي وغيرها من الذخيرة والأسلحة إلى أوكرانيا
تواصل القوات الروسية تركيز هجماتها على المناطق الشرقية لأوكرانيا، بينما تبطىء المقاومة هناك تقدمقوات موسكو.
فيما يأتي آخر تطورات الوضع:
- لا تزال الدفاعات الأوكرانية القوية في منطقة دونباس صامدة في الوقت الحالي.
- نجحت القوات الأوكرانية في صد القوات الروسية بعيداً عن المدينة الثانية خاركيف.
- تواصل القوات الروسية قصفها لمصنع آزوفستال للصلب في ماريوبول.
- تجدد القتال من أجل السيطرة على البحر الأسود.
وتسعى روسيا، غربا، إلى التحرك باتجاه أوديسا، بغية قطع طريق وصول أوكرانيا إلى البحر الأسود، لكن قواتها لم تتمكن حتى الآن من الوصول إلى المدينة. وكان الميناء التاريخي قد استُهدف بقصف صاروخي ليل الاثنين.
وتواصل روسيا جهودها الرامية إلى تعزيز قواتها على جزيرة "الأفعى" في البحر الأسود. وهذه الجزيرة الصخرية التي تبلغ مساحتها 16 هيكتاراً تملكها أوكرانيا ولكنها احتلت من قبل القوات الروسية في فبراير/ شباط الماضي.
لكن الجهود الروسية هذه توقفت، وفقاً لوزارة الدفاع البريطانية، مع قيام القوات الأوكرانية بضرب الدفاعات الجوية الروسية الموجودة على الجزيرة وسفن الإمداد، التي أصبحت أكثر انكشافاً عقب غرق السفينة الروسية الحربية "موسكفا" في أبريل/ نيسان.
كما شهدت ترانسنيستريا مؤخرا سلسلة انفجارات، وهي منطقة منفصلة عن مولدوفا، حيث تتمركز بالفعل قوات روسية، وأنحى مسؤولون محليون تدعمهم روسيا باللائمة على أوكرانيا.
وعلى الرغم من ذلك، ادعت أوكرانيا أن هذه العمليات تسمى عمليات "العلم الزائف"، وهي مساعي روسية تهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة ونشر الصراع.