مسلسل الثمانية يفتح الملفات الخفية لرجال العصابات والمنظمات الإجرامية
انطلق عرض مسلسل "الثمانية" على إحدى المنصات الرقمية، الذي تدور أحداثه في إطار من الدراما والأكشن ضمن قالب بوليسي مشوق، حيث يفتح العمل الملفات الخفيّة لرجال العصابات وارتباطاتهم بالمنظمات الإجرامية، وتتمحور القصة حول رجل المال والأعمال ناصر، الذي يعمل في الخفاء لحساب منظمة إجرامية سرية منذ أكثر من عشرين عاماً كتاجرٍ للسلاح.
مسلسل "الثمانية"، تكشف أحداثه ما الذي يحدث حين تقرر المنظمة تصفية ناصر والتخلص منه في عملية مروّعة يسقط فيها عدد من الضحايا الأبرياء ومنهم الأغلى على قلبه؟، وهل يمكن لمن خسر كل من يحبّ أن يتخلّى عن كل ما يملك في سبيل الانتقام؟ وكيف يخطط ناصر للنيل من أعضاء المنظمة، وهل يستطيع كشف أسرارها وفضح ارتباطاتها والإيقاع بكل من يتعامل معها من رجال أعمال وأهل سلطة ونفوذ؟.
مسلسل "الثمانية" مكون من 8 حلقات، ويسجل التجربة الأولى للمستشار تركي آل الشيخ في التأليف الدرامى، وتم تصوير العمل ما بين مصر والمغرب وفرنسا بطولة آسر ياسين، خالد الصاوى، ريم مصطفى، محمد علاء، محمود البزاوي، حنان سليمان، لارا اسكندر، سارة عبد الرحمن، وضيوف الشرف غادة عادل، محمد ممدوح، أحمد فؤاد سليم، وأحمد وفيق.
كما يشارك فى بطولة المسلسل عدد من النجوم العرب وهم جهاد سعد، منذر رياحنة، محمد مفتاح، وضاح سوار، فاطمة ناصر، فراس سعيد، عبد اللطيف شوقي، خالد صقر، وآخرين، بالاضافة إلى ظهور ممثلين عالميين كضيوف شرف خلال الحلقات وهم مايكل بيتش، باشا ليشنيكوف، ريتشارد دومايو.
أخبار أخرى..
بعد إصابته بـ كورونا.. المخرج عمرو سلامة يحذر المخالطين به الأيام الماضية
كشف المخرج عمرو سلامة عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بإصابته بفيرس كورونا وطلب من المخالطين به توخى الحذر والاحتياط وكتب"إيجابى كورونا، لو شفتنى آخر كام يوم خد بالك على نفسك والآخرين".
وكانت آخر أعمال المخرج عمرو سلامة فيلم "بره المنهج"، من بطولة ماجد الكدواني، روبي، أسماء أبو اليزيد، الطفل عمر الشريف، دنيا ماهر وضيف الشرف أحمد أمين وغيرهم نخبة من النجوم، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة، ويجسد ماجد الكدوانى خلال الأحداث، شخصية رجل أعمال حاد الطباع يسعى بشتى السبل إلى تحقيق أحلامه، في حين تقوم روبى بتجسيد دور مدرسة موسيقى في إحدى المدارس الخاصة، وتتعرض للعديد من الأزمات في حياتها.
تدور أحداث الفيلم حول الطفل اليتيم نور، الذي يبلغ من العمر 13 سنة، ويحاول اكتساب احترام زملائه من خلال دخول منزل مهجور أمام المدرسة، يخاف الأولاد المرور بقربه ليكتشف أن الذي يسكنه رجل عجوز يعيش هناك، مختبئاً من العالم، و تنشأ صداقة وعلاقة تربوية بين الصبي والرجل العجوز، ما يدفع بهما إلى رحلة لاكتشاف الذات.