كورونا في موريتانيا.. تسجيل 4 إصابات جديدة و13 حالة شفاء

أعلنت وزارة الصحة في موريتانيا، تسجيل 4 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وتم تسجيل 13 حالة شفاء جديدة بـ"كوفيد-19"، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية.

كما أشارت الصحة الموريتانية في بيانها اليومي لمعرفة مستجدات فيروس كورونا، إلى تزايد العدد الإجمالي لحالات الإصابة لتصل إلى  59224 حالة إصابة، وارتفع العدد الإجمالي لحالات الشفاء إلى 58120 حالة شفاء، وذلك منذ بداية جائحة فيروس كورونا.

موريتانيا تجدد حرصها على تعزيز علاقات التعاون مع البرتغال

وجدد رئيس الجمهورية الموريتانية محمد ولد الشيخ الغزواني، الخميس، حرص موريتانيا على تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بينها وجمهورية البرتغال، خدمة للمصالح المشتركة للشعبين الصديقين.

وجاء ذلك في برقية وجهها فخامته اليوم الخميس إلى مارسيلو ريبيلو دي سوزا، رئيس الجمهورية البرتغالية بمناسبة أحتفال بلاده بعيدها الوطني.

وفيما يلي نص البرقية:

"صاحب الفخامة، بمناسبة احتفال بلادكم بعيدها الوطني، يسرني أن أعبر لفخامتكم عن أحر التهاني متمنيا، للشعب البرتغالي الصديق، المزيد من التقدم والرخاء.

كما أجدد لكم حرصنا على مواصلة الجهود من أجل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين بلدينا خدمة لمصالح شعبينا الصديقين.

وتفضلوا، صاحب الفخامة، بقبول أسمى آيات التقدير.

أخبار أخرى..

موريتانيا.. وزير الشؤون الخارجية يجري مباحثات مع نظيره المغربي

أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتانيين في الخارج السيد محمد سالم ولد مرزوك، اليوم الخميس،  في الرباط على هامش الإجتماع الوزاري للدول الإفريقية الأطلسية، مباحثات مع وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة.

وتطرقت المباحثات إلى تعزيز العلاقات بين البلدين وآفاق تطوير التعاون المشترك فيما بينهما بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.

وحضر اللقاء السيد محمد ولد حناني، سفير موريتانيا المعتمد لدى المملكة المغربية، ومحمد السالك إبراهيم بانم، سفير مكلف بمهمة بديوان السيد وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج.

وعقد الأربعاء بالعاصمة المغربية الرباط، الاجتماع الوزاري للدول الإفريقية الأطلسية بمشاركة وفد متميز من موريتانيا يرأسه معالي وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج، السيد محمد سالم ولد مرزوك.

ويشارك في هذا الاجتماع الوزاري رفيع المستوى أكثر من عشرين بلدًا مطلاً على الواجهة الأطلسية، من بينها 15 بلدًا ممثلًا على المستوى الوزاري.

ويهدف الاجتماع- ضمن سياق إقليمي ودولي بالغ التعقيد- إلى توسيع تشاور إقليمي من أجل بلورة رؤية إفريقية مشتركة حول هذا الفضاء الحيوي، والنهوض بهوية أطلسية إفريقية والدفاع بصوت واحد عن المصالح الاستراتيجية للقارة.

وتتمحور أشغال الاجتماع الوزاري حول ثلاثة مواضيع تتعلق بـ "الحوار السياسي، والأمن، والسلامة"، و"الاقتصاد الأزرق والربط السيبراني"، و"البيئة والطاقة".