مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الخطوط الجوية العراقية تحصي أعداد المسافرين على متن أسطولها الجوي

نشر
الشركة العامة للخطوط
الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية

كشفت الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية، عن أعداد المسافرين الذين نقلوا عبر أسطول طائرات الناقل الوطني.

وذكر بيان للخطوط الجوية العراقية في بيلن تلقته وكالة الانباء العراقية (واع) أن " أعداد المسافرين الذين نقلوا عبر أسطول طائرات الناقل الوطني الى مختلف القطاعات والوجهات الداخلية والخارجية خلال الفترة من 1/6/2022 ولغاية 30/6/2020 حيث وصل إجمالي أعداد المسافرين إلى 133,686 مسافراً".

وبينت إدارة الشركة أن "جميع الرحلات التي خصصت لنقل المسافرين الكرام خلال شهر نيسان والبالغة 1,078 رحلة مباشرة نفذت وفق أعلى شروط السلامة فضلاً عن دقة مواعيد الإقلاع والهبوط المدرجة على جدول رحلات الخطوط الجوية العراقية"، مبينة أنه "من المتوقع تسجيل زيادة أوسع في أعداد الرحلات والمسافرين خلال الفترة المقبلة في ظل إستحداث خدمات وعروض مميزة لتلبي تطلعات المسافرين الكرام".

أخبار أخرى..

تحرك نيابي لتشريع قانون لحظر المثلية في العراق

أعلنت اللجنة القانونية النيابية في العراق، اليوم الجمعة، عن وجود تحرك نيابي لتشريع قانون يحظر المثلية في العراق.

وقال عضو اللجنة النائب عارف الحمامي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه "تم الاتفاق داخل مجلس النواب على جمع تواقيع بعد عودته للانعقاد لتشريع قانون يحظر المثلية في العراق".

أضاف أن "تشريع هكذا قانون سيعزز ببنود قانونية تمنع المثلية والانحرافات المرتبطة بها".

بدوره قال الخبير القانوني على التميمي لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "قانون العقوبات العراقي عاقب على الانحراف أو اللواط في المادة 393 منه بالإعدام". 

وأضاف أن"قانون 234 لسنة 2001 عاقب على الزنا واللواط والسمسرة بالإعدام أيضاً، وأيضا المواد 215 و220 عاقبت بالحبس والغرامة على الإساءة لسمعة البلد بمثل هذه الجرائم"، لافتاً الى أن" المادة 376 من ذات القانون عاقبت بالسجن 7 سنوات على العقود الباطلة في عقود الزواج، وأيضاً المواد 401 وما بعدها وما يتعلق بهتك الحياء العرضي، وأيضاً المادة 3 من قانون الأحوال الشخصية وضعت شروط العقد ومثل هذه الجرائم تخالف ذلك".

وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، قد قدم في وقت سابق، مقترحاً بأن يكون هناك يوم خاص لمناهضة المثلية وفاحشتهم.

وقال السيد الصدر في تغريدة تابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع)، "لقد حق القول على (المثليين) فإن الله تعالى يمهل ولا يهمل، فأدعوهم للتوبة أولا".

ودعا السيد الصدر "جميع من سن قانون المثليين للتراجع فوراً عن ذلك القرار الإجرامي الظالم لسببين:

الأول: درء البلاء والوباء: (جدري القرود)، أو ما تسميه (جدري المثليين) عن البشرية جمعاء.

الثاني: غفران ذنبهم، عسى الله أن يتوب عليهم، وإلا فسيحق عليهم القول فيدمرهم الله تدميراً".

واقترح السيد الصدر "أن يكون هناك يوم خاص لمناهضة المثلية وفاحشتهم المنكرة في الأرض والسماء".