ليبيا تسجل 88 إصابة بـ"كورونا" خلال أسبوع
أعلن المركز الوطني الليبي لمكافحة الأمراض في نشرته، أن متوسط عدد الحالات المصابة بـ"كورونا" خلال أسبوع بلغ 88 حالة، بنسبة إصابة بلغت 35%.
وكشف المركز الوطني لمكافحة الأمراض أنه تسلم (1.003) عينة جرى فحصها بتقنية Real Time PCR، حيث بلغ متوسط عدد العينات (251) عينة، وبلغ متوسط عدد الحالات المتعافية (13) حالة، كما بلغ متوسط عدد الوفيات (00) حالة.
وأشار المركز إلى أن إجمالي عدد الإصابات بكورونا بلغ 502,642 حالة، منها الحالات النشطة 406 حالات، والمتعافون 495,805 حالة، والوفيات 6.431 حالة.
أخبار أخرى…
ليبيا..الدبيبة: نرحب بإعلان رفع القوة القاهرة عن الحقول والمنشأت النفطية
أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبدالحميد الدبيبة، على ترحيب بلاده بإعلان رفع القوة القاهرة عن الحقول والمنشآت النفطية.
وأضاف "الديبية"، أن القرار ينعكس على المؤسسة الوطنية للنفط ويحسن من أدائها، قائلًا " من المهم أن ينعكس قرار المؤسسة الوطنية للنفط على تحسين وضع شبكة الكهرباء وتعزيز إمدادات الوقود".
وكان أعلن رئيس المؤسسة الوطنية الليبية للنفط الجديد المعين من حكومة الوحدة، فرحات بن قدارة، اليوم الجمعة، انتهاء الإغلاقات في كل الحقول والموانئ النفطية.
وفي سياق آخر، عينت حكومة الوحدة الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة المنتهية ولايته، أمس، فرحات بن قدارة رئيساً جديداً للمؤسسة الوطنية للنفط، بمقرها في العاصمة طرابلس، خلفاً لرئيسها السابق مصطفى صنع الله، الذي رفض إطاحته من منصبه الذي يتولاه منذ عام 2014.
وتعهّد بن قدارة فور توليه منصبه، العمل على عودة تصدير النفط إلى أقصى المستويات الممكنة، وإعادة الإنتاج في الفترة القريبة القادمة.
ورغم إعلان مصطفى السمو، وكيل وزارة الاقتصاد بحكومة الدبيبة المكلف رئاسة لجنة التسلم والتسليم بين مجلسي صنع الله وفرحات، استكمال عملية التسلم والتسليم، ادّعى صنع الله الذي غادر مقر المؤسسة، اقتحام مجموعة مسلحة وملثمة له بقوة السلاح والاعتداء على بعض الموظفين وإهانتهم والدخول من دون تخويل أو إذن ما أدى إلى تعطيل العمل وإرباك المشهد وحالة من الذعر والفوضى وجروح لبعض الموظفين. وكشف النقاب عن تقدمه بشكوى رسمية للنائب العام بسرعة إنفاذ القانون وشجب القرارات الباطلة وإبعاد أيادي العبث عن مقر المؤسسة.
وسادت حالة من الفوضى مقر المؤسسة في طرابلس، بعد وصول لجنة التسليم والتسلم المكلفة من حكومة الوحدة برفقة عناصر مسلحة، بينما انتشرت قوة مسلحة موالية للدبيبة خارجه.