5 دول تستحوذ على 422,48 ألف طن من الرخام والجرانيت المصري
استحوذت 5 دول مستوردة للرخام والجرانيت المصرى على نحو 422,48 ألف طن خلال ال5 اشهر الاولى “ يناير - مايو ” 2022 مقابل 428,676 ألف طن خلال نفس الفترة من 2021 بتراجع 1,5%، لتحصل على 58% من إجمالي كميات الرخام المصدرة من مصر.
وأضاف تقرير المجلس التصديرى لمواد البناء والصناعات المعدنية والحراريات المصري، أن ليبيا احتلت المركز الأول ضمن أكبر الدول المستوردة للرخام والجرانيت المصري رغم تراجع قيمة الصادرات لها لنحو 28,136 مليون دولار خلال الـ 5 أشهر الأولى من 2022 في مقابل 30,141 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2021 بتراجع 7%، مستحوذة على 21% من اجمال صادرات مصر
والمركز الثانى للسعودية بنسبة 56% خلال الفترة من “يناير- مايو 2022” لتسجل 22,503 مليون دولار في مقابل 14,461 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2021، لتستحوذ على 16,8% من إجمالي قيمة صادرات القطاع.
ارتفاع حجم الرخام والجرانيت المصري المُصدر
ويرجع ذلك إلى ارتفاع حجم الرخام والجرانيت المصري المُصدر للسوق السعودية ليبلغ 129,796 ألف طن في مقابل 102,12 ألف طن خلال نفس الشهرين من العام الماضي بنمو 27,1%.
واحتلت كوريا الجنوبية المركز الثالث ضمن أكبر الدول المستوردة للرخام والجرانيت من مصر رغم تراجع قيمة الصادرات لها بنسبة 15% خلال أول 5 أشهر من 2022 لتبلغ 9,786 مليون دولار في مقابل 11,539 مليون دولار، مع تراجع حجم الكميات المصدرة بنسبة 29,8% لتبلغ 70,785 ألف طن في مقابل 100,806 ألف طن.
ونمت قيمة صادرات مصر من الرخام والجرانيت إلى فرنسا بنسبة 106% لتسجل 6,956 مليون دولار في مقابل 3,372 مليون دولار، مع زيادة حجم الكميات المصدرة إليها بنسبة 123% لتبلغ 22,087 ألف طن في مقابل 9900 طن.
وقفزت قيمة صادرات مصر من الرخام والجرانيت إلى رومانيا خلال أول 5 أشهر من 2022 بنسبة 136% لتبلغ 5,363 مليون دولار
وارتفعت قيمة صادرات الرخام والجرانيت المصري إلى لبنان بنسبة 24% لتبلغ 5,91 مليون دولار في مقابل 4,769 مليون دولار، ولتركيا بنسبة 4% لتسجل 4,172 مليون دولار في مقابل 3,994 مليون دولار، وللجزائر بنسبة 1% لتبلغ 7,428 مليون دولار في مقابل 7,35 مليون دولار.
وهبطت صادرات الرخام والجرانيت المصري إلى الصين بنسبة 46% خلال أول 5 أشهر من العام الجاري لتبلغ 5,822 مليون دولار مقابل 10,687 مليون دولار، وإلى بريطانيا وشمال إيرلندا بنسبة 2% لتسجل 4,116 مليون دولار في مقابل 4,218 مليون دولار.
