مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وزير الدفاع الأمريكي يعلن إصابته بفيروس "كورونا"

نشر
الأمصار

أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، اليوم الإثنين، ثبوت إصابته بفيروس كورونا المسبب لكوفيد-19، مشيرًا إلى أنه يعاني من أعراض خفيفة.

وقال أوستن - في بيان - : "هذا الصباح، ثبتت إصابتي بفيروس كوفيد-19. أعاني من أعراض خفيفة، وسأخضع للعزل في المنزل لمدة خمسة أيام لاحقة وفقًا لإرشادات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها"، مضيفًا: "سأحتفظ بجميع السلطات وأخطط للحفاظ على القيام بجدول أعمالي المعتاد تقريبًا من المنزل".

وأشار أوستن إلى أن آخر مرة التقى فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن كانت في 29 يوليو.
ولفت إلى أنه حصل على جرعتين معززتين من اللقاح المضاد لكوفيد-19، ولذلك فهو يعاني من أعراض أقل حدة من المعتاد.

وحث وزير الدفاع الأمريكي الجميع على الحصول على التطعيم الكامل والجرعتين المعززتين، مؤكدًا أن اللقاحات لا زالت تبطئ انتشار المرض وتقلل من آثاره الصحية.

 

أخبار أخرى.. 

سماع دوي انفجارات قرب محطة زابوروجيا للطاقة النووية

أعلنت سلطات زابوروجيا المعينة من قبل روسيا سماع دوي انفجارات، اليوم الإثنين، قرب محطة زابوروجيا للطاقة النووية نتيجة قصف نفذته القوات الأوكرانية.

وقالت هذه السلطات في بيان بحسب وكالة أنباء "سبوتنيك": "على الجانب الآخر من نهر دنيبر، جرى إطلاق النار مرة أخرى اليوم 15 أغسطس على المدنيين والبنية التحتية لمدينة "إنرجودار" لأكثر من ساعة، حيث قامت القوات المسلحة الأوكرانية بإطلاق نيران كثيفة على المنطقة".
وأضاف البيان: "للمرة الثانية في يوم واحد، تم تسجيل ضربات على قرية "إيفانوفكا"، وتقوم حاليا خدمات الطوارئ بالمدينة بجمع المعلومات عن الإصابات والأضرار، التي لحقت بالبنية التحتية للمدينة".

أخبار أخرى..

فرنسا تعلن انسحاب جميع قواتها من مالي

أعلنت فرنسا، اليوم الإثنين، أن جميع قواتها التي كانت تقاتل متشددين في مالي منذ 2013 غادرتها الآن، في أعقاب قرار اتخذته في فبراير بالانسحاب على خلفية تدهور العلاقات بين باريس وباماكو.

وحسب "رويترز"، قالت فرنسا وحلفاؤها العسكريون، في ذلك الوقت، إنه بعد قرابة عشر سنوات من العمل انطلاقاً من مالي لقتال متمردين في أنحاء غرب إفريقيا، فإنهم سيتخذون بدلاً من ذلك، النيجر مقراً لهم.

وذكرت وزارة الدفاع في بيان:"اليوم في تمام الساعة 13:00 (بتوقيت باريس)، عبرت آخر وحدة عسكرية من قوة برخان موجودة على الأراضي المالية الحدود بين مالي والنيجر".
وأشار بيان صادر عن قصر الإليزيه إلى أن “فرنسا لا تزال على اتصال بجميع الشركاء الملتزمين بالاستقرار وبالحرب على الإرهاب في منطقة الساحل الصحراوي وفي خليج غينيا ومنطقة بحيرة تشاد”.

وأضعفت انقلابات في مالي وتشاد وبوركينا فاسو، تحالفات فرنسا في مستعمراتها السابقة؛ إذ شجعت الجهاديين الذين يسيطرون على مساحات شاسعة من الصحراء والأدغال على العمل، وفتحت الباب أمام زيادة النفوذ الروسي.