مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

العراق يضبط 300 كيلوجرام من المخدرات و14 مليون حبة خلال عام

نشر
الأمصار

أعلنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات التابعة لوزارة الداخلية العراقية، اليوم الأحد، عن إحصائية رسمية لعدد المتهمين في المخدرات خلال العام الحالي، فيما أشارت الى ضبط 300 كيلوغرام من المواد المخدرة و 14 مليون حبة في 8 أشهر.

وقال مدير إعلام المديرية، العقيد بلال صبحي، في تصريحات صحفية، إن "عملياتنا مستمرة في محاربة ومطاردة تجار المخدرات، حيث تم القاء القبض خلال الشهر الماضي على أكثر من 1350 متهماً".

وأضاف، أن "العدد الكلي خلال الأشهر الثمانية الماضية أصبح 11 ألف متهم بالتجارة والترويج والتعاطي، فضلاً عن ضبط ما يقرب من 300 كيلوغرام من المواد المخدرة وأكثر من 14 مليون حبة من حبوب الكبتاجون والمؤثرات العقلية".

وأشار إلى، أن "هناك محاربة جادة من قبل المديرية و الأجهزة الأمنية كافة؛ لمحاربة تجار المخدرات"، مؤكداً أن "المواطنين لهم دور كبير في تفكيك العديد من الشبكات، من خلال الاتصال بالخط الساخن المجاني للمديرية ذي الرقم 178 الذي يعمل في محافظات العراق كلها".

أخبار أخرى.. 

العراق.. تحديد موعد النظر بدعوى الطعن بقبول استقالات نواب الكتلة الصدرية

حددت المحكمة الاتحادية العليا العراقية، اليوم الاحد، موعد النظر بدعوى الطعن بقبول استقالات نواب الكتلة الصدرية.

وقالت المحكمة في بيان لها، إنه "تم رفع دعوى للطعن بقبول استقالات نواب الكتلة الصدرية (بالعدد 181 / اتحادية / 2022)".

وأضافت "أنه "سيتم عقد الجلسة الأولى للنظر في الدعوى بتاريخ الـ28 من أيلول الحالي".

 

وكان  ووافق رئيس البرلمان العراقي، على استقالات نواب الكتلة الصدرية من مجلس النواب.

 

وتقدم زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، باستقالات أعضاء الكتلة الصدرية إلى رئيس البرلمان محمد الحلبوسي.

 

وقال السيد الصدر في بيان، إنه "على رئيس الكتلة الصدرية حسن العذاري أن يقدم استقالات الأخوات والإخوة في الكتلة الصدرية إلى رئيس مجلس النواب، مع فائق الشكر لهم لما قدموه في هذه الفترة القصيرة جزاهم خيراً كما الشكر موصول لحلفائنا في تحالف إنقاذ الوطن لما أبدوه من وطنية وثبات.. وهم الآن في حل مني جزاهم الله خير الجزاء".

وأضاف: "هذا شكر خاص لابن عمنا السيد جعفر الصدر دامت توفيقاته الذي كان مرشحنا المستقل لرئاسة الوزراء".

وتابع الصدر: "هذه الخطوة تعتبر تضحية مني من أجل الوطن والشعب لتخليصهم من المصير المجهول، كما ضحينا سابقا من أجل تحرير العراق".

وفي نفس اليوم، هاتف زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، رئيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني مسعود بارزاني، للتباحث حول آخر التطورات السياسية في العراق.