السعودية وغينيا الاستوائية تبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم الإثنين، مع وزير خارجية غينيا الاستوائية سيميون أويونو إيسونو أنج، أوجه التعاون المشترك، وسبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن الجانبين بحثا أيضا - خلال اللقاء - سبل تكثيف التنسيق المشترك بما يخدم مصالح البلدين، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
أخبار أخرى..
الحجرف يبحث تعزيز العمل الخليجي المشترك في المجال الصناعي
بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف أوجه تعزيز التعاون الصناعي والتعديني بين دول مجلس التعاون في المجال الصناعي، بما يُسهم في تطوير دور القطاع الحيوي في تحقيق النمو الاقتصادي التكاملي في دول مجلس التعاون.
جاء ذلك خلال اجتماع الأمين العام، مع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف رئيس الدورة الحالية للجنة التعاون الصناعي، في مقر الأمانة بالرياض.
وبُحِث خلال الاجتماع العديد من الموضوعات والجهود التي تبذلها لجنة التعاون الصناعي بدول مجلس التعاون لتحقيق المصالح المشتركة، وتعزيز القدرات التكاملية في قطاع الصناعة والفرص المتاحة.
مجلس التعاون يشيد بدعم الكويت لتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن
أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، بدعم دولة الكويت لكافة الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة ولتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن، مستذكرًا مساهمات الكويت ووقوفها مع الشعب اليمني وحكومته الشرعية لإنهاء الحرب في اليمن وفقًا للمرجعيات الدولية، جاء ذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس".
جاء ذلك خلال استقباله في مقر الأمانة العامة للمجلس في الرياض، سفير دولة الكويت الجديد لدى الجمهورية اليمنية فلاح بداح الحجرف.
وهنأ الأمين لمجلس التعاون السفير الحجرف باعتماده سفيرًا جديدًا لدولة الكويت لدى جمهورية اليمنية، متمنيا له التوفيق والسداد، مؤكدًا على مواقف دول مجلس التعاون الثابت في دعم ومساندة الجهود لإنهاء الأزمة في اليمن والحفاظ على وحدته وتحقيق الأمن والاستقرار في جميع ربوعه لينعم الشعب اليمني الشقيق بالرخاء والتنمية والسلام.
منظمة التعاون الإسلامي تدين استمرار الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى
وأدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، استمرار انتهاكات المتطرفين لحرمة المسجد الأقصى المبارك، عبر اقتحامه من باب الأسباط للمرة الأولى منذ العام 1967 تحت حماية شرطة الاحتلال، في إطار محاولات، قوة الاحتلال، تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأقصى.
وحمّل الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار مثل هذه الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على مدينة القدس وأهلها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه وضع حد لهذه الانتهاكات الإسرائيلية التي من شأنها أن تغذي الصراع الديني والتطرف وعدم الاستقرار في المنطقة.