البورصة المصرية تتكبد 17.7 مليار جنيه خسائر رأسمالية
اختتمت البورصة المصرية، تعاملات اليوم الأحد، أول الأسبوع، بتراجع جماعي للمؤشرات تحت ضغط من مبيعات المستثمرين على الأسهم القيادية والمتوسطة، وخسر رأس المال السوقي 17.7 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 676.644 مليار جنيه.
وتراجع مؤشر "إيجي إكس 30" المحدد النسبي لأكبر 30 سهما مقيدة بالبورصة بنسبة 3.13% ليغلق عند مستوى 9763 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 3.24% ليغلق عند مستوى 1855 نقطة.
انخفض مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 3.1% ليغلق عند مستوى 12067 نقطة، ونزل مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 3.1% ليغلق عند مستوى 3952 نقطة.
كما تراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوى الأوزان" بنسبة 6.76% ليغلق عند مستوى 2114 نقطة، وهبط مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان" بنسبة 5.78% ليغلق عند مستوى 3036 نقطة.
أخبار أخرى..
سفير مصر يسلم دعوة السيسي لنظيره في جواتيمالا للمشاركة بقمة cop27
سلم سفير مصر لدى جواتيمالا، يسري خليل، وزير خارجية جواتيمالا "ماريو بوكارو"، الدعوة الموجهة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى نظيره الجواتيمالي "اليخاندرو جياماتي" للمشاركة في قمة قادة دول العالم يومي 7 و8 نوفمبر المقبل خلال الدورة الـ 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في شرم الشيخ.
نظيره الجواتيمالي "اليخاندرو جياماتي" للمشاركة في قمة قادة دول العالم يومي 7 و8 نوفمبر المقبل خلال الدورة الـ 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في شرم الشيخ.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده السفير مع وزير خارجية جواتيمالا، واستهله بتقديم التهنئة للوزير بمناسبة عيد الاستقلال الذي يوافق 15 سبتمبر من كل عام.
قالت وزارة الخارجية، في بيان صحفي لها الأحد، إن السفير أعرب عن ثقة مصر في إثراء الوفد الجواتيمالي للمناقشات ومخرجات القمة وأعمال المؤتمر الذي تستضيفه مصر نيابة عن إفريقيا والدول النامية، وبما يتيح التعبير عن شواغل تلك الدول في قضايا المناخ وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية.
من جهته، ثمن الوزير الجواتيمالي العلاقات الثنائية بين البلدين والتنسيق القائم في مختلف الأطر.
وعبر عن تطلعه لزيادة آفاق التعاون في شتى المجالات، مؤكدا اهتمام بلاده البالغ بمؤتمر المناخ في ضوء التأثيرات الكبيرة للتغير المناخي على دول أمريكا الوسطى.
كما أشار الوزير الجواتيمالي في هذا الصدد إلى ترؤس بلاده لرابطة دول الكاريبي واعتزامها تقديم مبادرة جماعية عن دول المنطقة لحماية البيئة بالبحر الكاريبي خلال المؤتمر باعتباره منبرا دوليا مهما يحظى باهتمام الدوائر العالمية المختصة.