طقس قطر.. رطب وحار نهارًا على الساحل مع غبار عالق في البحر

 توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يصاحب الطقس على الساحل، حتى الساعة السادسة من مساء اليوم، غبار عالق مع سحب متفرقة، يصبح رطبًا وحارًا مع فرصة لتكون سحب محلية قد تكون ممطرة وفي البحر يصاحبه غبار عالق وسحب متفرقة أحيانا.

وتكون الرياح على الساحل أغلبها شمالية شرقية بسرعة تتراوح بين 6 و16 عقدة، مع هبات تصل إلى 22 عقدة على بعض المناطق أحيانا.. وفي البحر تكون أغلبها شمالية شرقية إلى شرقية بسرعة تتراوح بين 3 و13 عقدة، مع هبات تصل إلى 20 عقدة على بعض المناطق أحيانا.

ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و8 كيلومترات.

ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدم واحدة واثنتين، يرتفع إلى 4 أقدام على بعض المناطق أحيانا.. وفي البحر يتراوح بين قدم واحدة و3 أقدام، يرتفع إلى 6 أقدام على بعض المناطق أحيانا.

أعلى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /36/ درجة مئوية.

وتكون مواعيد المد والجزر كالتالي:

الدوحة: أعلى مد في الواحدة و39 دقيقة ظهرا.

الوكرة: أعلى مد في الواحدة و31 دقيقة ظهرا.

مسيعيد: أعلى مد في الثالثة و30 دقيقة عصرا.

الخور: أعلى مد في الثانية عشرة و41 دقيقة ظهرا .. وأدنى جزر في السادسة و28 دقيقة مساء.

الرويس: أعلى مد في الثانية عشرة و44 دقيقة ظهرا.

دخان: أعلى مد في الخامسة و51 دقيقة مساء .. وأدنى جزر في الحادية عشرة و52 دقيقة صباحا .

تغرب الشمس، بحول الله تعالى، عند الساعة الخامسة و32 دقيقة.

أخبار أخرى..

وزير الصناعة المصري يلتقي رئيس غرفة تجارة قطر

عقد المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة لقاءً مع الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر لبحث سبل تنمية وتطويرعلاقات التعاون الاقتصادي المشترك بين منظمات الأعمال في البلدين.

وحضر اللقاء الدكتورعلاء عز، أمين عام اتحاد الغرف التجارية المصرية والوزير مفوض تجارى يحيى الواثق بالله رئيس جهاز التمثيل التجاري.

وقال الوزير إن هناك توافق في الرؤى بين مصر وقطر بشأن أهمية تعظيم الاستفادة من المقومات الصناعية والتجارية الهائلة للبلدين وترجمتها لمشروعات مشتركة تسهم في الارتقاء باقتصاديهما وتلبي طموحات وآمال الشعبين الشقيقين.

ولفت إلى أن زيارة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الأسبوع الماضي للدوحة إلى جانب زيارة الأمير تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر للقاهرة نهاية شهر يونيه الماضي ساهمتا في بدء صفحة جديدة للعلاقات المصرية القطرية والانتقال بها إلى آفاق أرحب.