مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

دينيس زكريا: أنا أكثر سعادة في تشيلسي من يوفنتوس

نشر
دينيس زكريا: أنا
دينيس زكريا: أنا أكثر سعادة في تشيلسي من يوفنتوس

أكد السويسري دينيس زكريا، لاعب تشيلسي المعار من يوفنتوس، أنه أصبح أكثر سعادة بعد انتقاله للبلوز، عما كان عليه في البيانكونيري.

وانضم زكريا لصفوف تشيلسي في اليوم الأخير من الميركاتو الصيفي، مع وجود خيار للشراء.

وقال زكريا، في تصريحات نقلها موقع "فوتبول إيطاليا": "الأمر برمته حدث سريعا، لم أكن أعرف أي شيء عن خطوة الانتقال لتشيلسي حتى قبل 6 ساعات من نهاية سوق الانتقالات".

وأضاف: "لقد سمعت ذلك من وكيلي، في النهاية أنا هنا في تشيلسي، وأعتقد أنني سأكون أكثر سعادة في إنجلترا عما كنت عليه في تورينو".

وتابع: "من الصعب قول ما الذي سار بصورة خاطئة في يوفنتوس، ربما أسلوب اللعب لم يكن يناسبني، لم أحصل على فرصة كافية، أنا لاعب يحتاج لكثير من المساحات للقيام بانطلاقاتي، ربما سيكون الأمر مناسبا لي أكثر في إنجلترا".

وأكمل: "أليجري شخص جيد، يمكنني قول ذلك بالتأكيد، ربما لا يسير الفريق بالشكل المتوقع، وهو أمر مخز بالنظر للجودة الموجودة في الفريق، يمكنهم الأداء بصورة أفضل بكثير".

وانضم زكريا ليوفنتوس في يناير/كانون الثاني 2022، قادما من بوروسيا مونشنجلادباخ.

الشرطة الفرنسية تلقي القبض على المشتبه الخامس في قضية ابتزاز بوجبا

ألقت الشرطة الفرنسية القبض على مشتبه خامس في قضية ابتزاز أموال للنجم باولو بوجبا لاعب يوفنتوس الإيطالي، والذي تجرى تحقيقات فيه حالياً، ووفقاً لإذاعة "مونت كارلو" الفرنسية فإن الشرطة أوقفت المشتبه فيه، حيث خضع للتحقيقات أمام قاضي الحريات والاعتقال، ورفض محامي المتهم التعليق على الأمر.

وبات المتهم الخامس إضافة إلى كل من شقيق بول بوجبا، ماتياس، وأربعة من أقارب الأخوين بوجبا الذين تتراوح أعمارهم بين 27 و36 عامًا، ووجهت إليهم تهم يوم السبت الماضي في هذه القضية، التي هزت المنتخب الفرنسي وعالم كرة القدم بشكل عام قبل شهرين من كأس العالم المقرر إقامته في قطر.

وقضى ماتياس الشقيق الأكبر للنجم بول بوجبا أول ليلة في السجن لتورطه المحتمل في عملية الابتزاز المتورط فيها أيضا أربعة رجال آخرين وجميعهم أصدقاء طفولة للاعب وبعضهم لديه سجل جنائي.

 

ونفى المتورطون أمام القاضي تورطهم فى عملية ابتزاز واختطاف لاعب اليوفي لطلب 13 مليون يورو، مقابل تقديم الحماية له لسنوات، مؤكدين أنهم تحركوا بضغط من مجموعة أخرى دون إبداء تفاصيل.