مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السعودية تستضيف ملتقى الصحة العالمي.. أكتوبر المقبل

نشر
الأمصار

تُشارك أكثر من 250 شركة عالمية في المعرض المصاحب لملتقى الصحة العالمية الذي تستضيفه السعودية في التاسع من أكتوبر المقبل في العاصمة الرياض، وذلك تحت شعار "التحول في القطاع الصحي".

ويتضمن الملتقى، الذي يستمر ثلاثة أيام، خمس مؤتمرات، تشمل أربعة مؤتمرات للتعليم الطبي المستمر (CME)، مثل، الصحة العامة، والرعاية الصحية الجيدة، ومستقبل المختبرات الطبية، والأشعة، إضافة إلى منتدى القادة الذي يهدف إلى تمكين الحوار الهادف بين قادة الفكر والمسئولين الحكوميين حول تحقيق رؤية المملكة 2030، ودفع التحول الرقمي في قطاع الرعاية الصحية، وتعزيز إمكانية الوصول إلى الأدوية والتقنيات، والقيادة والحوكمة.

وسيُقدم ملتقى الصحة العالمي مجموعة متنوعة من الفرص لزواره للقاء المتخصصين في المجال الصحي والأطباء وصانعي السياسات، إلى جانب الاطلاع على أحدث الاكتشافات والتوجهات الطبية والتواصل، فضلاً عن فرص مزاولة الأعمال مع مجتمع الرعاية الصحية العالمي، كما سيُشاهد الزوار العديد من الابتكارات الجديدة التي ستغدو جزءً أساسياً من محادثات الصناعة البارزة.

يُذكر أن الملتقى سيقام تحت رعاية معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل ، وذلك في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض .

 

 

أخبار أخرى..

السعودية تعلن طرح 5 مشروعات كبيرة لإنتاج الكهرباء

 

الأمصار

أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة، الأحد، طرح 5 مشروعات جديدة للمنافسة، لإنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة المتجددة، وذلك ضمن المرحلة الرابعة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تُشرف عليه وزارة الطاقة.

وتشمل هذه المشروعات، التي تبلغ طاقتها الإجمالية 3300 ميجاوات، ثلاثة مشروعات لاستغلال طاقة الرياح، ومشروعين لاستغلال الطاقة الشمسية.

ويبلغ إجمالي طاقة مشروعات الإنتاج من طاقة الرياح في هذه المرحلة 1800 ميجاوات، موزعة على مشروع في ينبع طاقته 700 ميجاوات، ومشروع في الغاط طاقته 600 ميجاوات، ومشروع في وعد الشمال طاقته 500 ميجاوات.

وتبلغ طاقة مشروعات الإنتاج من الطاقة الشمسية 1500 ميجاوات، موزعة على مشروع في الحناكية طاقته 1100 ميجاوات، ومشروع في طبرجل طاقته 400 ميجاوات.

ويأتي طرح هذه المشروعات ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، كجزء من مستهدفات السعودية للوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة واستخدام الغاز بالنسبة 50 بالمئة لكل منهما، وإزاحة الوقود السائل المستخدم لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2030، مُحققة بذلك أهداف رؤية "المملكة 2030".