مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السعودية تتباحث مع صندوق النقد الدولي لإنشاء مكتب إقليمي في المملكة

نشر
 مجلس الوزراء السعودي،
مجلس الوزراء السعودي،

قرر مجلس الوزراء السعودي، تفويض وزير المالية بالتباحث مع صندوق النقد الدولي بشأن توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء مكتب إقليمي للصندوق في المملكة، ودعم الصندوق في مجال تنمية القدرات.

كما تم تفويض وزير الاستثمار بإجراء مناقشات مع الصين وهونغ كونغ للاتفاق على تشجيع الاستثمار المباشر.

يذكر أن مدير بعثة صندوق النقد الدولي إلى السعودية ورئيس قسم الخليج لدى الصندوق، أمين ماطي، توقع تحقيق الميزانية السعودية فائضا يبلغ 5.5% من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام.

وقال ماطي في مقابلة سابقة مع "العربية"، إنه طالما أن سعر النفط فوق عتبة الـ45 دولارا فإن أثر التشديد النقدي للفيدرالي سيكون محدودا على الاقتصاد السعودي.

وذكر ماطي أن "فائض الميزانية السعودية يعكس ليس فقط ارتفاع عائدات النفط بل الزيادة المستمرة أيضا في الدخل غير النفطي الذي كما نذكر تضاعف خلال السنوات الأربع الأخيرة".

وأفاد بأن قوة الدفع استمرت مع زيادة ضريبة القيمة المضافة ثلاث مرات لتصل إلى 15% في سنة الجائحة.

وأوضح أن الإيرادات موجودة لدعم الميزانية وفي الوقت نفسه الحكومة هذا العام ملتزمة بسقف الإنفاق تماشيا مع الإطار المالي للمدى المتوسط.

 

 

أخبار أخرى..

السعودية تستحدث تأشيرة دخول تعليمية للطلاب الأجانب دون كفيل

استحدثت الحكومة السعودية تأشيرة دخول تعليمية جديدة للطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في المملكة، دون أن يحتاجوا لكفيل سعودي، ما يسهل عليهم دخول المملكة التي تمتلك عشرات الجامعات الحكومية المرموقة والخاصة.

وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، إن "مجلس الوزراء قرر في اجتماعه الدوري، استحداث تأشيرة تعليمية طويلة المدى أو قصيرة المدى، ويستثنى حاملها من المتطلب النظامي المتعلق بتقديم كفيل".

وأوضحت أن التأشيرة التعليمية الطويلة المدى تمنح للطلاب، والباحثين، والخبراء، لأغراض الدراسة الأكاديمية والزيارة البحثية، بينما تمنح التأشيرة التعليمية القصيرة المدى للطلاب والباحثين والمتدربين الزائرين لأغراض دراسة اللغة والتدريب والمشاركة في البرامج القصيرة وبرامج التبادل الطلابي.

أخبار أخرى..

محمد بن سلمان: السعودية تخطط لزيادة الاكتفاء الذاتي للصناعات العسكرية

أعلن الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، أن المملكة زادت اكتفاءها الذاتي في الصناعات العسكرية من 2 % إلى 15 %.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الأمير محمد قوله : "إن المملكة تخطط للوصول إلى 50 % تحت قيادة وزير الدفاع المعين حديثا".  

جاء ذلك خلال لقاء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع.

وأعرب ولي العهد عن شكره وتقديره للجهود المخلصة لرجالات وزارة الدفاع وما وصلت إليه من تقدم كبير مع تنفيذ برنامج تطوير الوزارة، وما تحقق من ارتفاع في الاكتفاء الذاتي الداخلي للصناعات العسكرية من 2% إلى 15%، مؤملًا أن يصل إلى 50 %.

وعبر ولي العهد عن مشاعره تجاه وزارة الدفاع ومكانتها الخاصة لدى والفترة التي قضاها في العمل في الوزارة، مشيداً بأداء وعمل الوزارة وما وصلت له من مراحل متقدمة، ومتطلعا إلى أن تصل بقيادة الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وتعاون منسوبي الوزارة إلى آفاق أوسع وأكبر.  

وأكد الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز أن ما حققته وزارة الدفاع من إنجازات خلال برامج تطويرها وما ستحققه بإذن الله في مستقبلها من خلال استمرارها في تنفيذ برامجها التطويرية التي رسمها ولي العهد يأتي في ظل التوجيه والدعم المستمر من ولي العهد.

وأفادت ثلاثة أوامر ملكية، الثلاثاء، بأن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، عيَّن نجله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيسا لمجلس الوزراء، ونجله الثاني الأمير خالد وزيرا للدفاع.

السعودية تستحدث تأشيرات تعليمية طويلة وقصيرة المدى

واستحدث مجلس الوزراء السعودي، في اجتماعه برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس، تأشيرات تعليمية طويلة وقصيرة المدى.

وتمنح التأشيرة التعليمية طويلة المدى للطلاب والباحثين والخبراء، وذلك لأغراض الدراسة الأكاديمية والزيارة البحثية.

بينما تمنح التأشيرة التعليمية قصيرة المدى للطلاب والباحثين والمتدربين الزائرين، وذلك لأغراض دراسة اللغة والتدريب والمشاركة في البرامج القصيرة وبرامج التبادل الطلابي.

ونص القرار على استثناء حامل التأشيرتين من المتطلب النظامي المتعلق بتقديم كفيل.