مانشستر سيتي يتفق مع فودين على تمديد عقده
كشفت تقارير صحفية إنجليزية عن توصل مانشستر سيتي لإتفاق مع نجمه الشاب فيل فودين، من أجل تمديد عقده حتى لمدة 4 سنوات مقبلة، ليبقى مع الفريق حتى عام 2028، حيث يرتبط فودين مع السيتى بعقد حالى حتى عام 2024.
ووفقا لصحيفة "تيليجراف" الإنجليزية فإن مانشستر سيتي أتفق مع فودين، من أجل التوقيع على عقد جديد يستمر حتى عام 2028، وسوف يحصل على راتب أسبوعى يصل إلى 250 ألف إسترليني شاملة المكافآت.
وأضافت الصحيفة أن إدارة السيتي ترغب فى إغلاق ملف تمديد عقد نجمه الشاب صاحب الـ 22 عاما، من أجل منع الأندية الأوروبية الكبرى التى ترغب فى الحصول على خدماته.
ويعد فودين أحد العناصر الرئيسية فى تشكيل مانشستر سيتي مع المدير الفنى الإسباني بيب جوارديولا، بفضل المستويات الرائعة التى يقدمها اللاعب مع الفريق.
وفى سياق آخر، ذكرت صحيفة "MEN" الإنجليزية أن مجموعة السيتي قدمت عرضا من أجل شراء نادى باهيا البرازيلى، بقيمة 175 مليون إسترليني، وما يزال العرض المقدم للنادى البرازيلي، يحتاج إلى موافقة أعضاء النادي، ولكن في حالة قبوله ، سيصبح باهيا النادي الثالث عشر في مجموعة سيتي لكرة القدم.
وأضافت الصحيفة أن العرض يشمل الاستحواذ على 90 %، من أسهم النادى البرازيلي، كما يشمل أيضًا خيارًا للاستحواذ على 5 % من النادي. ويلعب نادى باهيا حاليا فى دورى الدرجة الثانية فى البرازيل، حيث تسعى مجموعة سيتي لمساعدة النادة من أجل العودة إلى الدرجة الأولى.
تشيلسي يستهدف محاكاة مشروع مانشستر سيتي
ويكثف مالكو تشيلسي الجدد تحركاتهم لتطبيق نموذج تعدد الأندية، والذي بدأه ملاك مانشستر سيتي، بعد الدخول في محادثات لشراء أحد أندية الدوري البرتغالي.
وكشفت تقارير صحفية سابقة، أن تود بويلي، الذي أصبح مالك تشيلسي في مايو الماضي، أجرى مناقشات أولية مع وكيل الأعمال خورخي مينديز، بشأن تفعيل هذه الخطوة في الصيف.
وأجرى رجل الأعمال الأمريكي اتصالات مع نيل باث مدير أكاديمية مينديز، بشأن فكرة شراء فريق في البرتغال، بعد أن تحدث عن رغبته في محاكاة نادي مانشستر سيتي ومجموعة ريد بول لكرة القدم، فيما يتعلق بإنشاء شبكة أندية شريكة في جميع أنحاء العالم.
ووفقًا لصحيفة "إيفنينج ستاندرد"، فإن بويلي ورفاقه في تشيلسي، يجرون محادثات بشأن صفقة لشراء نادي بورتيمونينسي، الذي يحتل حاليًا المركز الرابع في الدوري البرتغالي.
وأضافت الصحيفة أن إدارة تشيلسي حددت البرتغال على أنها الموقع المثالي لتوسيع آفاق السياسة الجديدة، إلى جانب بلجيكا وفرنسا والبرازيل.
وما يزال مالك تشيلسي يستكشف إمكانية شراء نادٍ في بلجيكا، بينما فشل في محاولاته للاستحواذ على نادي سوشو الفرنسي والعملاق البرازيلي سانتوس.