مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الخارجية البريطانية تستدعي القائم بالأعمال الإيراني في لندن.. تفاصيل

نشر
الأمصار

أعلنت الخارجية البريطانية، مساء اليوم الأثنين، عن استدعاء القائم بالأعمال الإيراني في لندن بسبب "قمع" السلطات للاحتجاجات في إيران.  

وأوضحت الحكومة البريطانية، أنها قامت بتوضيح لإيران بأن عليها تحمل مسؤولية أفعالها بدلا من لوم أطراف خارجية بشأن الاحتجاجات.  

وفي وقت سابق، اقترح الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، رؤيته لحل النزاع في أوكرانيا، مع الحفاظ على شبه جزيرة القرم كجزء من روسيا وإجراء استفتاءات جديدة تحت إشراف الأمم المتحدة في دونباس، وخيرسون وزابوريجيا.

وكتب ماسك في تغريدة علي “تويتر”: "مع وجود احتمال كبير، ستكون هذه هي النتيجة في النهاية. والسؤال الوحيد هو عدد الأشخاص الذين سيموتون قبل ذلك الوقت".

أخبار أخرى..  

بريطانيا تندد بإجراء كوريا الشمالية رابع اختبار لصاروخ باليستي خلال أسبوع واحد

نددت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم "الاثنين"، باختبار الصاروخ الباليستي الذي أجرته كوريا الشمالية يوم السبت الماضي..

وقال المتحدث باسم الخارجية البريطانية - في بيان نُشر على الموقع الرسمي للحكومة البريطانية- إن قرار كوريا الشمالية لإجراء رابع صاروخ باليستي في أسبوع واحد، وذلك في أول أكتوبر الجاري، هو انتهاك تام لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.

وأضاف المتحدث أن بريطانيا تستمر في العمل عن كثب مع شركائها لحث كوريا الشمالية للعودة إلى طاولة الحوار واتخاذ خطوات موثوقة تجاه نزع السلاح النووي من أراضيها بشكل كامل ولا رجعة فيه ويمكن التصديق عليه.

يذكر أن جيش كوريا الجنوبية قد أبلغ، يوم /السبت/ الماضي، عن اختبار كوريا الشمالية لصاروخين باليستيين تم إطلاقهما باتجاه بحر اليابان، موضحا أن الصواريخ وقعت في بحر اليابان خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة اليابانية والتي تمتد لنحو 370 كيلومترا من سواحلها.

وأشار الجيش الكوري الجنوبي إلى أن الصاروخ الأول طار نحو 400 كيلومتر، وبلغ أقصى ارتفاع له حوالي 50 كيلومترا، بينما قطع الصاروخ الثاني مسافة 350 كيلومترا وبلغ أقصى ارتفاع له 50 كيلومترا أيضا، ويبدو أنهما كانا يطيران في مسارات غير منتظمة.

وبدأت سلسلة الاختبارات الصاروخية الأخيرة في كوريا الشمالية يوم 24 سبتمبر الماضي، بعد أن نفذت اختبار لصاروخ باليستي قصير المدى، وكانت أول تجربة من نوعها منذ يونيو العام الجاري.

وتزامن الاختبار الصاروخي الأول لكوريا الشمالية خلال سبتمبر الماضي مع وصول حاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية للمشاركة في مناورات عسكرية مشتركة، كما جاء قبل زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى سول ضمن جولتها في آسيا التي جرت الأسبوع الماضي.