مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إيران تستدعي سفير الدنمارك في طهران احتجاجًا على نقص إجراءات حماية سفارتها

نشر
الأمصار

استدعت إيران، اليوم الجمعة، سفير الدنمارك في طهران احتجاجًا على نقص إجراءات حماية سفارتها.

وقالت إيران، إن شخصَا هاجم مقر سفارتها في كوبنهاغن واعتدى على السفيرة.

وألقي القبض على 6 إيرانيين، الخميس، إثر دخولهم حديقة السفارة الإيرانية في كوبنهاجن لنشر لافتات معادية للنظام في طهران، بحسب ما أعلنت الشرطة الدنماركية.

وفي سياق أخر، قالت خارجية فرنسا، إن الاعترافات التي بثتها إيران والمزعومة لمواطنينا أخذت تحت الترهيب والتعذيب.

ودعت باريس إيران للإفراج الفوري عن مواطنين فرنسيين معتقلين لديها تعسفيًا.

أخبار أخرى..

ماكرون يعلن رصد 100 مليون يورو لمساعدة أوكرانيا في شراء الأسلحة

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نحن نتعامل مع حرب "هجينة" ضد شبكات الطاقة والإنترنت والأقمار الصناعية.

وأعلن ماكرون، عن رصد 100 مليون يورو لمساعدة أوكرانيا في شراء الأسلحة.

وتابع ماكرون، واثق من توصل قادة أوروبا إلى حل بشأن أزمة الطاقة الراهنة.

وفي سياق أخر، فال المتحدث باسم البيت الأبيض، إن تصريحات بايدن تظهر مدى الجدية في التعامل مع التهديدات النووية لروسيا ولا نرى أي ضرورة لتغيير وضع ترسانتنا النووية وتصريحات روسيا بشأن استخدام الأسلحة النووية غير مسؤولة.

وقال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، اليوم الجمعة، أنه تمت الموافقة على حزمة عقوبات ثامنة ضد روسيا.

وأكد ميشيل، أننا عازمون على حشد مواردنا لخفض أسعار الطاقة ونعمل على تعزيز مخزون الطاقة في أوروبا، مضيفًا أننا ماضون في خفض استهلاك موارد الطاقة من روسيا.

وأكد رئيس المجلس الأوروبي، أن روسيا استخدمت الطاقة كسلاح ضد أوروبا وسنعمل على دعم دول العالم للحد من تداعيات الحرب في أوكرانيا والحرب الروسية في أوكرانيا لديها عواقب وخيمة على العالم كله.

ووضعت فرنسا خطة للحد من استهلاك الطاقة: منع الإعلانات المضيئة ليلا لمدة 6 ساعات وفرضت حدودًا قصوى على درجات حرارة في المنازل والمؤسسات.

ووقع الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، أمرًا تنفيذيًا بشأن خصوصية البيانات الشخصية بين أمريكا والاتحاد الأوروبي.

وفي نفس اليوم، وقعت عقوبات أميركية على شركات آسيوية بسبب شحنات وقود لكوريا الشمالية.

وقبل ذلك، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن أمرا تنفيذيا في محاولة للتخفيف من تأثير قرار المحكمة العليا الأمريكية الذي أدى إلى سريان حظر الإجهاض في عدد من الولايات الأمريكية.