بالفيديو جراف.. كل ما تريد معرفته عن ملاعب مونديال قطر 2022
ملعب البيت:
الاستاد تم بنائه على شكل خيمة هائلة تغطي الاستاد بأكمله، كما يستوحي اسمه من بيت الشعر يقع في مدينة الخور، ويسع حوالي 60 ألف متفرج، ويستضيف مباريات البطولة حتى الدور نصف النهائي.
ملعب أحمد بن علي:
يقع استاد أحمد بن علي في مدينة الريان خارج الدوحة، و قد تم توسعته ليستوعب حتى 40,000 متفرجًا باستخدام وحدات متحركة في تشكيل الجزء العلوي قبل موعد انطلاق بطولة كأس العالم 2022، ويستضيف مباريات البطولة حتى دور ال16.
ملعب الوكرة:
يقع هذا الاستاد في الوكرة، على بعد 18 كيلومترًا من مدينة الدوحة، وتبلغ سعته الاستيعابية 40,000 مقعدًا. ويعد الاستاد جزءًا من مجمع رياضي أوسع، ويحتوي مسارات لركوب الدراجات الهوائية والخيل ومتاجر ومطاعم وأندية رياضية.
ملعب خليفة الدولي:
ويعتبر الملعب، الذي يضم أقواسًا واسعة وقوائم مغطاة نسبيًا، محور منطقة أسباير ومجمعًا رياضيًا يضم كل من أكاديمية أسباير للتفوق الرياضي ، ومجمع حمد للألعاب المائية، و مستشفى الطب الرياضى "أسبيتار" ، والعديد من المرافق الرياضية الأخرى، ويستضيف المباراة الترتيبية بين الثالث والرابع.
ملعب المدينة التعليمية:
يقع استاد المدينة التعليمية الجديد وسط عدة جامعات ذات المستوى العالمي في مركز قطر العالمي للتميز، وهو المدينة التعليمية، ويتسع الاستاد لـ40,000 متفرجًا، ويأخذ شكل ماسة مسننة. ويسهل الوصول إلى الاستاد إما برًا أو باستخدام مترو الأنفاق، وعقب نهائيات كأس العالم لكرة القدم، سيحتفظ الاستاد بـ25,000 مقعدًا لتستفيد منها الفرق الرياضية للجامعات.
ملعب لوسيل:
يقع استاد لوسيل في مدينة الظعاين، وهي جزء من خطة تطوير جديدة لمدينة لوسيل. ويعتبر ملعب لوسيل الجديد أحد أهم ملاعب كأس العالم في قطر حيث سيستضيف حفل الختام لبطولة كأس العالم 2022، ويستضيف نصف نهائي ونهائي البطولة.
ملعب راس أبو عبود:
هو مشروع رائد في عالم مجال بناء الاستادات الرياضية، ولقد تم بناء هذا الاستاد من حاويات الشحن البحري، وسيتم تفكيكه بالكامل وإعادة الاستفادة من المواد التي تم استخدامها في البناء، ويقع الاستاد على بعد دقائق من مطار حمد الدولي ويطل على ساحل الخليج والمشهد الخلاب لناطحات السحاب في الخليج الغربي، ويساع حوالي 40 ألف مشجع.
ملعب الثمامة:
يشكل استاد الثمامة أيقونة معمارية عربية متميزة، و لقد تم اختيار هذا التصميم لأنه يعد قاسم ثقافي مشترك بين العرب في مختلف دول الوطن العربي، وبالتالي فهو يعبر عن العمق الحضاري والإرث التاريخي والثقافي المتشابك للدول العربية ويساع الملعب حوالي 40 ألف من الجماهير.