إصابات كورونا حول العالم تتجاوز 625 مليون حالة
ذكرت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" حول العالم ارتفعت إلى 625 مليونا و441 ألفا و263 إصابة.
وأفادت الجامعة، في أحدث إحصائية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني، بأن إجمالي الوفيات من جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و569 ألفا و533 وفاة.
وأوضحت أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، التي بلغت أكثر من 96.9 مليون إصابة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 44.6 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 34.7 مليون.
ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بأكثر من مليون و65 ألف حالة، تلتها البرازيل في المرتبة الثانية بـ687 ألفا و144 وفاة، ثم تأتي الهند في المرتبة الثالثة بإجمالي 528 ألفا و913 وفاة.
اقرا ايضا..
المفوضية الأوروبية تقترح وضع آلية للحد من ارتفاع أسعار الغاز
اقترحت المفوضية الأوروبية، اليوم "الثلاثاء"، وضع آلية مؤقتة قابلة للتطبيق، للحد من أسعار الغاز الطبيعي المرتفعة للغاية.
وقالت المفوضية الأوروبية في بيان: "تقترح المفوضية إدخال آلية لوضع حد لأسعار الغاز من خلال مركز تبادل العقود الآجلة للغاز في أوروبا، حيث سيتم تفعيل الآلية حسب الحاجة".
وأضافت المفوضية الأوروبية أن "الآلية ستحدد سقفا للأسعار مؤقتا، وهذا سيساعد في تجنب التقلب المفرط للأسعار وارتفاعها".
ارتفعت أسعار الغاز بسبب خفض روسيا التدفقات إلى أوروبا في أعقاب حربها على أوكرانيا والعقوبات الغربية المفروضة عليها مما دفع معظم دول الاتحاد الأوروبي إلى المطالبة بوضح حد أقصى لأسعار الغاز على الرغم من اختلافهم بشأن كيفية ذلك.
ولا تزال بعض الدول، ومن بينها ألمانيا، أكبر سوق للغاز في أوروبا، تعارض ذلك، وتقول هذه الدول إن وضع حد أقصى للأسعار قد يؤدي إلى ارتفاع الطلب على الغاز أو ترك دول تواجه صعوبات في جذب الإمدادات من الأسواق العالمية.
اقرأ أيضاً..
اختار رئيس وزراء السويد الجديد أولف كريستيرسون، النائبة ووزيرة سوق العمل السابقة إليزابيث سفانتيسون، للإشراف على أكبر اقتصاد في الدول الاسكندنافية على أعتاب الركود.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء أن كريستيرسون قال اليوم الثلاثاء، إن سفانتيسون، البالغة من العمر 54 عاما، ستصبح وزيرة للمالية في حكومة الأقلية التي يشكلها ائتلاف يمين الوسط بقيادة حزب "المعتدلين".
ولن يحصل "الديمقراطيون السويديون" القوميون، الذين برزوا كأكبر الفائزين في الانتخابات التي جرت الشهر الماضي، على مقاعد في مجلس الوزراء الجديد، لكنهم سيدعمون الحكومة المكونة من ثلاثة أحزاب، مقابل تنفيذ سياساتهم بشأن الجريمة والهجرة.