اليوم.. سامح شكري يشارك في اجتماعات مجلس وزراء الخارجية العرب بالجزائر
يشارك سامح شكري وزير الخارجية، اليوم وعلى مدار يومين، في اجتماعات مجلس وزراء الخارجية العرب في الجزائر، علي هامش مشاركته فى الاجتماعات التحضيرية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، وذلك في إطار الإعداد لاجتماعات الدورة العادية الحادية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المقرر عقدها يومي ١ و٢ نوفمبر ٢٠٢٢ بالجزائر.
وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن اجتماعات مجلس وزراء الخارجية العرب ستتولى النظر في جدول الأعمال ومشاريع القرارات المطروحة على القمة، فضلاً عن مشاركة الوزير سامح شكري في الجلسة التشاورية المغلقة التي سيعقدها الوزراء صباح يوم الأحد ٣٠ الجاري.
وأشار السفير أبو زيد، إلى أن انعقاد القمة العربية بعد انقطاع دام لأكثر من عامين يكسبها أهمية خاصة، لاسيما لكونها تنعقد في ظل ظروف دولية بالغة الدقة، وتحديات جسام تقتضي تعزيز آليات العمل العربي المشترك والتضامن بين الدول العربية من أجل مواجهة تلك التحديات، بما يحقق المصالح المشتركة للشعوب العربية.
مصر: نعمل من أجل استعادة الهدنة في اليمن لإيجاد حل سياسي للأزمة
وقال وزير خارجية مصر الرئيس المعين لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، سامح شكري إننا: "نعمل من أجل استعادة الهدنة في اليمن من أجل إيجاد حل سياسي للأزمة".
جاء ذلك خلال مقابلة تليفزيونية، أجرتها معه قناة العربية، تم بثها مساء اليوم الجمعة.
وقد توجه سامح شكري وزير الخارجية إلى العاصمة الجزائرية اليوم الجمعة للمشاركة في الاجتماعات التحضيرية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، وذلك في إطار الإعداد لاجتماعات الدورة العادية الحادية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة المقرر عقدها يومي 1 و2 نوفمبر المقبل بالجزائر.
وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية سوف يشارك على مدار يومي 29 و30 أكتوبر الجاري في اجتماعات مجلس وزراء الخارجية العرب، والذي سيتولى النظر في جدول الأعمال ومشاريع القرارات المطروحة على القمة، فضلاً عن مشاركة الوزير سامح شكري في الجلسة التشاورية المغلقة التي سيعقدها السادة الوزراء صباح يوم الأحد القادم.
وأشار السفير أبو زيد، إلى أن انعقاد القمة العربية بعد انقطاع دام لأكثر من عامين يكسبها أهمية خاصة، لاسيما لكونها تنعقد في ظل ظروف دولية بالغة الدقة، وتحديات جسام تقتضي تعزيز آليات العمل العربي المشترك والتضامن بين الدول العربية من أجل مواجهة تلك التحديات، بما يحقق المصالح المشتركة للشعوب العربية.