الملكة رانيا تحتفي بأول لاعب عربي يحقق ميدالية في بطولة العالم للجمباز
احتفلت الملكة الأردنيه رانيا، باللاعب الأردني أحمد أبو السعود، الذي استطاع تحقيق أول ميدالية عربية في بطولة العالم للجمباز، وقالت فى تغريدة عبر حسابها الرسمى على موقع "تويتر" قبل قليل: "كلنا فخر بالشاب الأردنى أحمد أبو السعود، أول لاعب عربى يحقق ميدالية فى بطولة العالم للجمباز منذ انطلاقها قبل نحو 120 عاما.. ألف مبروك أحمد ومبروك للأردن هذا الإنجاز".
وفي سياق آخر، حقق منتخب مصر لرجال الجمباز الفني إنجازاً كبيراً لأول مرة في تاريخ الجمباز المصرى بعد حصوله على المركز الخامس عشر ببطولة العالم للجمباز الفني.
وشارك منتخب الجمباز الفني رجال وآنسات في بطولة العالم بإنجلترا التي أقيمت في مدينة ليفربول الإنجليزية واستمرت حتى 6 نوفمبر الجاري.
أخبار أخرى…
السفير الأردني في القاهرة: مصر ترفع لواء الحفاظ على المناخ وسلامة البيئة
قال السفير الأردني في القاهرة أمجد العضايلة، إن مصر باحتضانها مؤتمر الدول الأطراف باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (كوب 27)، ترفع لواء الحفاظ على المناخ وسلامة البيئة وتعزيز قدرات الدول الفقيرة في التصدي للتداعيات السلبية على المناخ وسلامة الإنسان والحياة.
وأكد السفير - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - أن الأنظار في العالم تتجه اليوم نحو مصر، التي تحتضن أكبر تظاهرة دولية على مستوى القادة حول المناخ والبيئة، ما يقدم دليلا على ثقة العالم بمصر وقيادتها وقدرتها على استضافة وتنظيم هذا الحدث بنجاح.
وتحدث عن المشاركة الأردنية الرفيعة، التي يتقدمها الملك عبدالله الثاني يرافقه الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، لحضور القمة والمشاركة بها بكل فعالية، من منطلق إيمان الأردن وقيادته ومؤسساته بهذا الملف الحيوي، الذي تتأثر به المملكة كما كثير من دول المنطقة والعالم، إلى جانب الحرص الأردني على دعم ونجاح استضافة وتنظيم مصر مؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ لأول مرة في المنطقة.
وأكد أن الوفد الأردني المشارك في قمة المناخ (كوب 27) لديه العديد من الإسهامات في مختلف المحاور المطروحة على أجندة المؤتمر، لا سيما محور المفاوضات ومحور الاجتماعات الثنائية والاجتماعات الأممية، ومحور العلاقات الثنائية، حيث سيتم عرض أبرز المنجزات الأردنية فيما يتعلق بالتخفيف من ظاهرة التغير المناخي، مضيفا أن قمة المناخ، في المدينة الخضراء شرم الشيخ، يوفّر فرصة فريدة لدول منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا للحديث بصوت واضح حيال التحديات التي تواجهها فيما يخص تأثرها بالشكل الأكبر بتداعيات قضايا المناخ والبيئة.