مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

هبوط 17 قطاعًا في بورصة السعودية بجلسة أمس

نشر
الأمصار

تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية "تاسي"، بختام تعاملات جلسة أمس الإثنين، بنسبة 1.11% خاسرًا 122.65 نقطة ليغلق عند مستوى 10930.51 نقطة، فيما ارتفع مؤشر السوق الموازية- نمو بنسبة 0.39% رابحًا 73.26 نقطة ليغلق عند مستوى 19049.49 نقطة، وبلغ حجم التداول 101.7 مليون سهم بقيمة 4 مليارات ريال.

 

وهبط 17 قطاعًا ببورصة السعودية على رأسها تجزئة الأغذية بنسبة 3.46%، أعقبه قطاع الاستثمار والتمويل بنسبة 2.92%، يليه قطاع إنتاج الأغذية بنسبة 2.07%، ثم قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 1.92%، ثم قطاعات المواد الأساسية، والسلع طويلة الأجل، والطاقة بنسبة 1.66%، 1.65%، 1.64%، على التوالي، ثم قطاع البنوك بنسبة 0.92%، فيما ارتفعت قطاعات الرعاية الصحية، والتطبيقات وخدمات التقنية، والخدمات الاستهلاكية، والاتصالات بنسبة 0.76%، 0.42%، 0.1%، 0.07%، على التوالي.

 

وقفز 35 سهمًا خلال جلسة تداول اليوم على رأسها سهم "شمس" بنسبة 9.94%، ثم سهم "الباحة" بنسبة 4.73%، ثم سهم "الحفر العربية" بنسبة 3.62%، وتراجع 174 سهمًا على رأسها سهم "أسواق العثيم" بنسبة 7.29%، ثم سهم "الوطنية للتعليم" بنسبة 5.69%، ثم سهم "سدافكو" بنسبة 4.72%، فيما تصدر سهم "الإنماء" قائمة الأكثر نشاطاً بحسب القيمة وبلغ 290.1 مليون ريال سعودي.

 

اقرأ أيضًا..

السعودية.. هيئة السياحة تطلق الهوية الموحدة لـ«شتاء السعودية»


أطلقت الهيئة السعودية للسياحة الهوية الموحدة لشتاء السعودية، بهدف توحيد ومواءمة الرسائل التسويقية والإعلامية التي تستهدف السياح من الداخل والخارج.

 

ودعت الهيئة السعودية للسياحة مختلف القطاعات الحكومية والخاصة العاملة في صناعة السياحة والمتكاملة معها، لاستخدام الهوية الموحدة في التعريف والترويج للوجهات والمواسم والفعاليات والعروض والمنتجات الشتوية.

 

وكانت الهيئة السعودية للسياحة أطلقت تقويم الفعاليات والمواسم، والذي يضم كافة الأنشطة السياحية والترفيهية والفعاليات والمواسم التي تشهدها المملكة، ويتم تحديثه بصورة مستمرة، ليقوم بتسهيل مهمة السياح والزوار في تخطيط رحلاتهم واختيار أفضل الفعاليات والمواسم والأنشطة التي تناسب كافة الأذواق.

فيما نفى وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان "بشكلٍ قاطع" التقارير الأخيرة التي تفيد بأن المملكة السعودية تناقش مع منتجي "أوبك+" الآخرين حالياً زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يومياً. الأمر الذي أدّى لاستعادة سعر الخام جزءاً من مكاسبه التي خسرها منتصف اليوم.

وأضاف الأمير عبدالعزيز، في تصريح نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس)، أنه "من المعروف، ولا يخفى على أحد، أن "أوبك+" لا يناقش أي قرارات قبل اجتماعاته. علماً بأن الخفض الحالي ومقداره مليونا برميل يومياً من قبل "أوبك+" سيستمر حتى نهاية عام 2023، وإذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب، فنحن دائماً على استعداد للتدخل.