مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

بالأسماء.. حرمان 15 مصريًا من دخول أراضي السعودية لمدة 5 سنوات

نشر
الأمصار

أعلنت وزارة القوى العاملة المصرية وبالأسماء، اليوم الأحد، قيام مكتب التمثيل العمالي التابع لها بالرياض تلقى عدد 87 طلب للخروج النهائي للعاملين المصريين الذين انتهت إقامتهم ولم يتم تجديدها، وأصبحوا مخالفين لنظام الإقامة، وعليه قام المكتب بمخاطبة إدارة الوافدين بالرياض الذي أفاد  بالموافقة على حصول 45 عاملًا مصريًا من المخالفين لنظام الإقامة والعمل في المملكة العربية السعودية، على تأشيرات للعودة إلى مصر، فيما تم رفض 21 طلب لوجود ملاحظات تمنعهم من الخروج النهائي.

وجاء في التقرير الذي تلقاه وزير القوى العاملة حسن شحاتة، من أحمد رجائي الملحق العمالي ورئيس مكتب التمثيل العمالي بسفارة جمهورية مصر العربية بالرياض، أن القائمة تضم: 15 تأشيرة خروج نهائي وإبعاد لمن لديهم بلاغات غياب عن العمل، وهؤلاء لا يمكنهم العودة للسعودية مرة أخرى الا بعد مرور 5 سنوات، و6 تأشيرات خروج نهائي نظامي، وهؤلاء ممن انتهت إقامتهم، ولم يقوم صاحب العمل بالتجديد لهم، ويحق لهم العودة للعمل بالسعودية بعد الحصول على تأشيرة جديدة، وطالبهم المكتب بتسديد المخالفات الخاصة بهم تمهيدًا لاستخراج تأشيرات عودة لهم.

وأكد رجائي أن مكتب التمثيل العمالي بالرياض يواصل دوره في متابعة كافة ملفات وقضايا العمالة المصرية في المملكة، وذلك بتوجيهات من الوزير حسن شحاتة، موضحًا أنه بخصوص القائمة المذكورة تم الإعلان على صفحة مكتب التمثيل العمالي بالرياض على فيسبوك عن أسماء هؤلاء العاملين تسهيلًا عليهم، دون الحاجة الى الحضور مرة أخرى إلى مقر القنصلية.

أخبار أخرى.. 

«لوبريف» السعودية تتوقع جمع نحو 1.32 مليار دولار من طرح عام

قالت شركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس (لوبريف) إنها تتوقع جمع ما يصل إلى 4.95 مليار ريال (1.32 مليار دولار) من طرحها العام الأولي، وذلك إذا بلغ سعر السهم الحد الأعلى للنطاق السعري المعلن اليوم الأحد.

وأضافت الشركة في بيان أنها ستطرح قرابة 30% من رأس مالها، أو 50.045 مليون سهم، بسعر يتراوح بين 91 و99 ريالاً للسهم الواحد.

وساهمت الطروح العامة الأولية التي تقودها الدولة في كل من السعودية وأبوظبي ودبي في انتعاش أسواق رأس المال في منطقة الخليج الغنية بالنفط، وذلك على النقيض من الولايات المتحدة وأوروبا، حيث قلصت البنوك العالمية عدد موظفيها في ظل ندرة عقد الصفقات.