مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

بيرو.. البرلمان يوافق على عزل الرئيس

نشر
الأمصار

وافق برلمان البيرو على عزل الرئيس بيدرو كاستيو، فى خطوة تمثل تصعيدًا كبيرًا في البلاد.

 

وتأتي الخطوة فى أعقاب قيام الرئيس البيروفى بحل البرلمان وإعلان حالة الطوارئ.

 

وفى وقت سابق، أعلن رئيس بيرو بيدرو كاستيلو أنه وافق على استقالة رئيس الوزراء أنيبال توريس، وذلك بمجرد أن رفض الكونجرس بشكل قاطع الاقتراع على الثقة الذي قدمته السلطة التنفيذية.

 

اقرأ أيضاً..

تراجع صادرات أوكرانيا من الحبوب بنسبة 30% سنوياً

أظهرت بيانات وزارة الزراعة الأوكرانية، المنشورة على موقعها الإلكتروني، اليوم الأربعاء، تراجع صادرات أوكرانيا من الحبوب خلال الموسم الزراعي منذ أول يوليو حتى 3 ديسمبر الحالي بنسبة 30% سنويا إلى 3ر18 مليون طن.

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء، أن أوكرانيا صدرت خلال الفترة المذكورة 93ر6 مليون طن قمح بانخفاض نسبته 53% سنويا، وصدرت 48ر1 مليون طن شعير بانخفاض نسبته 70% و79ر9 مليون طن ذرة بزيادة نسبتها 58% سنويا.

وأشارت بلومبرج للأنباء إلى أن هذه الأرقام تشير إلى الكميات المخصصة بالفعل للتصدير وليس بالضرورة الكميات الفعلية التي غادرت أوكرانيا.

من ناحية أخرى، قال البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، إن القرارالنهائي لكيفية استخدام الأسلحة يعود للقيادة الأوكرانية.

وأكد البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة لم تشجع أوكرانيا على تصعيد الحرب.

ورفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، التعليق على زيارة الرئيس الصيني، شي جين بينغ، المزمعة للسعودية.

وخلال مؤتمر صحفي مساء الثلاثاء، اكتفت كارين جان بيير بالقول: «نحن لا نملي على أصدقائنا علاقاتهم الثنائية الخارجية».

وفي مؤتمر صحفي يوم الاثنين، أعلنت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جين بيير أن آلية تحديد سقف سعر النفط الروسي عند 60 دولارا للبرميل - التي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي بالتعاون مع الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وأستراليا - يمكن تعديلها بمرور الوقت، للحد من إيرادات النفط التي تستخدمها روسيا لتمويل حربها في أوكرانيا.

وجاءت تصريحات البيت الأبيض ردًا على تصريحات روسيا بأنها لن تصدر النفط للدول التي تعلن تبنيها للآلية المقررة على سعر خام الأورال، مشيرًا إلى أنه غير متفاجئ برد روسيا، وموضحاً أنّ تحديد سقف السعر عند هذا المستوى يترك أرباحا كافية بالنسبة إلى روسيا لمواصلة التصدير.