فرنسا تسجل 71 ألفا و621 إصابة جديدة بكورونا و63 وفاة
سجلت فرنسا 71 ألفا و621 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و63 وفاة مرتبطة بالجائحة، خلال الساعات الـ 24 الماضية، وفقا لبيانات اليوم الجمعة.
وترتفع بذلك الإصابات المؤكدة بالفيروس في البلاد إلى 38 مليونا و532 ألفا و642، والوفيات إلى 160 ألفا و558.
وأظهرت بيانات اليوم أيضا أنه تم إعطاء 153 مليونا و69 ألفا و144 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في فرنسا حتى الآن.
تجدر الإشارة أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
اخبار أخري..
المفوضية الأوروبية تُخصص 67 مليون يورو لدعم الانتقال الأخضر.
خصصت المفوضية الأوروبية 67 مليون يورو في إطار سياسات التماسك الأوروبية لتسريع التحول الأخضر في لوكسمبورج، وتمويل الابتكار والرقمنة وزيادة معدل التوظيف وتحسين الخدمات الاجتماعية المحلية حتى عام 2027.
وذكرت المفوضية -في بيان- أن حوالي 23 مليون يورو من إجمالي التمويل ستأتي في إطار الصندوق الأوروبي للتنمية الإقليمية (ERDF) وصندوق الانتقال العادل (JTF) لتحسين كفاءة استخدام الطاقة في المباني العامة وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في قطاعي البناء والنقل.. كما سيتم استثمار الأموال في إنتاج الطاقة المتجددة، مثل الكتلة الحيوية والطاقة الشمسية.
وأضاف البيان: أنه في إطار ERDF أيضًا، ستحمي الاستثمارات التنوع البيولوجي، على سبيل المثال عن طريق الحد من التلوث الضوئي، كذلك سيتم دعم البحث والابتكار من خلال إنشاء مراكز التشغيل والتميز، مما سيعزز القدرة التنافسية والابتكار للشركات الصغيرة والمتوسطة وسيدعم ERDF أيضًا رقمنة الإجراءات للشركات الصغيرة والمتوسطة وإدارة الخدمات العامة للمواطنين.
وتابع: أن 15.5 مليون يورو من إجمالي التمويل سيدعم الإدماج الاجتماعي والتعليم والتوظيف، وعلى وجه الخصوص سيدعم 5.5 مليون يورو الباحثين عن عمل والأشخاص العاطلين من خلال توفير عروض التدريب المخصصة على سبيل المثال لمساعدتهم في العثور على وظيفة، كما ستدعم الأموال أيضًا الاقتصاد الاجتماعي من خلال تمويل خدمات المشورة للشركات الناشئة في الاقتصاد، بينما ستخصص حصة كبيرة من الأموال لتطوير المهارات والوظائف الرقمية، ومع 1.7 مليون يورو أخرى، ستعمل لوكسمبورج على تحسين مهارات الموظفين، مع التركيز على العمال الأقل تأهيلاً وكبار السن.