مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

شركة "ميتا" تستعد لاتخاذ قرار حاسم بشأن عودة ترامب إلى فيسبوك

نشر
الأمصار

تستعد شركة ميتا لاتخاذ قرار بشأن عودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مرة أخرى بعد عام ونصف من تجميد فيسبوك لحسابه

قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية في تقرير لها، اليوم الأحد، إن شركة ميتا العالمية باتت قريبة من اتخاذ قرار مثير للانقسام بشأن عودة ترامب لفيسبوك.
 

وبات على نيك كليج رئيس السياسة في عملاق التكنولوجيا اتخاذ قرار هذا الشهر يتعلق بما إذا كان سيلغي الحظر المفروض على الرئيس الأمريكي السابق أم لا.

وفي الرابع من يونيو/حزيران 2021، علقت شركة فيسبوك -قبل تحويلها لـ"ميتا"- حساب ترامب على منصتها لمدة عامين، في إطار تدابير عقابية ضده على خلفية أحداث الكابيتول.

حينها وصف ترامب حظره من منصات التكنولوجيا بأنه "وصمة عار كاملة"، قائلا إن الشركات "ستدفع ثمنا سياسيا".

كانت مواقع فيسبوك وتويتر ويوتيوب أغلقت حساب ترامب في عام 2021 بعد اقتحام عدد كبير من أنصاره مبنى الكونغرس (كابيتول) للاحتجاج على الانتخابات، وبعد إبدائه التعاطف مع المقتحمين.

وقد شملت التدابير العقابية لدى فيسبوك، شطب محتويات معينة أو إغلاق الحساب بشكل مؤقت أو حجب الحساب بشكل دائم.

ومنذ ذلك الوقت، تعهد دونالد ترامب بالانتقام من مارك زوكربيرج على فيسبوك بعد عودته إلى البيت الأبيض، في إشارة إلى اعتزامه الترشح لانتخابات 2024.

 

ويتوجب على شركة ميتا اتخاذ قرار بشأن رفع الحظر المفروض على حساب ترامب حتى يناير/كانون الأول 2023.

 

أخبار أخرى..

بايدن: سنعمل على تعزيز حقوق الإنسان حول العالم

 

الأمصار

 

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة ستعمل دائمًا على تعزيز حقوق الإنسان والقيم المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة في بلده وفي جميع أنحاء العالم.

وأشار بايدن، في تغريدة نشرتها الخارجية الأمريكية عبر موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، اليوم السبت، أن البلدان التي تطلق العنان لإمكانات شعوبها الكاملة سوف تحقق المستقبل المرجو.

وفي السياق نفسه، أفاد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بأن الحكومات التي تنتهك حقوق الإنسان هي دائمًا نفس التي تنتهك البنود الرئيسية الأخرى من النظام - مثل غزو البلدان الأخرى والإكراه والتهديدات أو انتهاك قواعد التجارة.

وشدد الرئيس الأمريكي على أن الولايات المتحدة ستستمر في دعم حقوق الإنسان للجميع.