"تحت تهديد السلاح" يتراجع في شباك التذاكر بسبب محمد هنيدي
يواصل فيلم "تحت تهديد السلاح" لحسن الرداد تحقيق الإيردات بشكل يومي، بالرغم من أن فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل" لمحمد هنيدي قد سحب البساط من تحته ليتصدر المركز الأول ويتراجع "تحت تهديد السلاح " للمرتبة الثانية.
وحقق الفيلم أمس 37 ألف جنيه فقط، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، إخراج محمد عبدالرحمن حماقى، إنتاج أحمد السبكي بطولة حسن الرداد، مى عمر، شيرين رضا، عمرو عبدالجليل، أحمد بدير، عباس أبوالحسن.
وتدور أحداث فيلم «تحت تهديد السلاح» في أجواء من الإثارة والدراما، حول رجل أعمال يمتلك معرضا للسيارات يدعى خالد السمري يجسده الفنان حسن الرداد، متزوج من شيرين – شيرين رضا- التي تكبره سنًا بأكثر من 8 سنوات، وينجب منها طفلين، ليكتشف بعد فترة انه غير سعيد في حياته معها وانها تزوجته فقط من أجل أمواله، ليبحث عن حبه الأول -جيهان- التي تجسدها الفنانة مي عمر، ويجدد حبه ويتزوج منها وينفصل عن زوجته الأولى، ويتعرض بعدها لحادث يقلب حياته رأسًا على عقب، بعد قتل أولاده الاثنين، ودخوله في غيبوبة لمدة 4 سنوات، وإعدام حبيبته جيهان، وبعد تعافيه يبدأ اكتشاف لغز تلك الجرائم بنفسه.
فيلم "نبيل الجميل" يقترب من إيرادات 5 ملايين جنيه
واقتربت إيرادات فيلم محمد هنيدي الجديد "نبيل الجميل أخصائي تجميل" من تخطي حاجز 5 ملايين جنيه، في شباك التذاكر بدور السينما المصرية بعد 3 أيام من طرحه.
وتصاعدت تدريجيًا إيرادات فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل"، إذ بلغت في اليوم الأول نحو 900 ألف جنيه، فيما ارتفعت في اليوم التالي إلى مليون و600 ألف جنيه، بينما حققت في اليوم الثالث نحو 2 مليون و300 ألف جنيه.
هنيدي يكشف تفاصيل "نبيل الجميل"
وكان النجم محمد هنيدي قد كشف تفاصيل العمل خلال بث مباشر عبر "فيس بوك" قائلًا: "أنا حبيت شخصية دكتور التجميل وحبيت ألعبها لأنه بيتعرض لمواقف كتيرة وده اللي يهمني بالنسبة للكوميديا".
وتابع: "وعلى مستوى الحياة فيه ناس كتيرة محتاجة تعمل تجميل من جوا كمان مش من برا بس، فمعنى الفيلم بسيط وجميل، وكل الكرو اجتهد بداية من المخرج والمؤلفين والنجوم المشاركين، الفيلم الهدف الأول منه الضحك وإحنا بنكتبه، نوينا كوميديا هنشوفها من خلال المواقف مش بس افيهات مالهاش لازمة".
ومن أجل إضفاء المزيد من الواقعية على فيلم كريستوفر نولان الجديد oppenheimer حرص المخرج على تصوير العديد من مشاهد الفيلم في الأماكن الحقيقية التي عاش بها العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر، إذ يتناول الفيلم قصة حياته ودوره في تطوير القنبلة الذرية.
ومعظم مشاهد الفيلم تم تصويرها في الأماكن الحقيقية في حياة روبرت أوبنهايمر، ومنها لوس ألاموس المدينة الواقعة في نيو مكسيكو، وكذلك في مقاطعة سانتا في بالأرجنتين، كما تم استخدام منزل عائلة أوبنهايمر خلال فترة وجوده في لوس ألاموس.