"المطاريد" يحصد أكثر من 2 مليون جنيه في أول أسبوع
حصد فيلم "المطاريد" الأسبوع الماضي وهو الأسبوع الأول له في دور العرض السينمائية المختلفة إيرادات بلغت مليونين و252 ألفا و474 جنيها.
أحداث فيلم "المطاريد"
تدور أحداث فيلم "المطاريد" في إطار كوميدي حول صلاح (أحمد حاتم) الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم، ويشارك في بطولة الفيلم أيضاً إياد نصار، تارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود الليثي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.
كواليس فيلم "المطاريد"
وطرح صناع العمل مؤخرًا الإعلان التشويقي للفيلم، والذي ظهر فيه الفنان أحمد حاتم وهو يستعرض بثقة كبيرة قدراته التدريبية في تكوين فريق فريد من نوعه لكرة القدم، متحديا بذلك حسن شحاتة مدرب كرة القدم المصري الشهير، بينما تنم هيئة وتصرفات أعضاء الفريق بعكس ما توحي به كلمات حاتم، فإلى أي مصير سيقوده فريق المطاريد؟ هذا ما ستكشف عنه أحداث الفيلم، وظهر الفنان يونس شلبي بدور والد أحمد حاتم المتوفي.
آخر أعمال أحمد حاتم
يذكر أن آخر أعمال "حاتم" مسلسل "أنا وهي" الذي قام ببطولته بمشاركة الفنانة هنا الزاهد، والذي عرض خارج السباق الرمضاني، وهو من تأليف مصطفى حمدى وإخراج سامح عبد العزيز، وشاركهما بطولته أشرف عبد الباقى، ميرهان حسين، عارفة عبد الرسول، محمد ثروت، محسن منصور، محمود البزاوى، سلوى محمد على، ندا عادل، محمد الصاوى، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم عبير صبرى، محمد أنور، كريم عفيفى وآخرين.
وأقيم حفل توقيع كتاب "الهمجية" في معرض القاهرة الدولي للكتاب مع معد ومقدم برنامج "قصارى القول" سلام مسافر اليوم 1 فبراير.
وشهدت كذلك كواليس الدورة الأولى للكونغرس العالمي للإعلام في أبو ظبي توقيع سلام مسافر كتابه "الهمجية" وحظيت فعالية التوقيع بحضور لافت من إعلاميي وزوار الكونغرس.
وقال مسافر، إنه شارك بهذا الكتاب في معرض الكتاب في القاهرة وفعاليات ثقافية أخرى.
وأكد مسافر على أهمية طرح كتابه في هذه الظروف التي تتعرض فيها قناتنا للضغوط والحجب في العديد من الدول الغربية في انتهاك صارخ لحرية الكلمة.
كتاب "الهمجية"
ويطرح سلام مسافر، في فصل كتابه "الهمجية" المخصص للعراق، سرديات كشفت لأول مرة على شاشة RT، بشأن جريمة غزو واحتلال العراق، "دون موقف مسبق أو انحياز يعيق المشاهد عن إدراك ضوء الحقيقة في الظلام الدامس لأكاذيب واشنطن ولندن وحليفاتهما" على حد تعبير الكاتب، حيث يكشف فاضل الجنابي، رئيس منظمة الطاقة الذرية في العراق قبل الاحتلال، عن الذرائع "النووية" لغزو بلاد الرافدين، ويميط العالم العراقي اللثام عن طبيعة البرنامج النووي العراقي، ويدحض المزاعم الأمريكية التي أحاطته.