بعد إثارته للجدل.. "أزمة منتصف العمر" يتصدر نسب المشاهدة في مصر
تمكن مسلسل أزمة منتصف العمر، من تصدر نسب المشاهدة فى مصر، وذلك عبر منصة شاهد vip، حيث تدور أحداثه فى إطار إجتماعي.
واحتل مسلسل أزمة منتصف العمر فى مصر المركز الأول، بعدما كان يحتل المركز الثالث خلال الفترة الماضية.
أبطال مسلسل “أزمة منتصف العمر”
مسلسل “أزمة منتصف العمر” إخراج كريم العدل، وبطولة ريهام عبد الغفور، وكريم فهمي، وعمر السعيد، ورنا رئيس، ورشدي الشامي، وركين سعد، وسلوى محمد علي.
قصة مسلسل “أزمة منتصف العمر”
وتدور الأحداث في إطار اجتماعى، وتجسد ريهام دور ربة منزل متزوجة من رشدي الشامي ولديها ابنة وهي رنا رئيس التي تنشأ بينها وبين كريم فهمي قصة حب.
مواعيد عرض “أزمة منتصف العمر”
العمل يتم عرضه على مدار 3 أيام أسبوعيا من الأربعاء إلى الجمعة في الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت القاهرة عبر منصة شاهد vip.
كريم فهمي يكشف الفرق بين "أزمة منتصف العمر" و"العشق الممنوع"
وخرج الفنان المصري كريم فهمي، عن صمته بعد الجدل الذي أثاره مسلسله الجديدة "أزمة منتصف العمر"، والذي يعرض عبر إحدى المنصات الإلكترونية الشهيرة.
وقال كريم فهمي:" أزمة منتصف العمر لا يشبه العشق الممنوع، ويمكن في تشابه في التابوهات ولكن ملهمش علاقه ببعض".
وأضاف كريم فهمي خلال تصريحات تلفزيونية:"العمل حقق نجاح كبير وردود الأفعال عليه إيجابية، وحرصنا على عدم المساس بالقيم الأخلاقية.
ورد المخرج كريم العدل، على الجدل المثار حول المسلسل الجديد “أزمة منتصف العمر” والذي يقوم ببطولته كريم فهمي ورنا رئيس وريهام عبد الغفور، حيث تردد أن العمل يناقش قضية شائكة وهي زنا المحارم.
وقال كريم العدل في تصريح له: أن المسلسل “أزمة منتصف العمر” لا يروج إلى زنا المحارم كما يتردد وأننا قمنا باستشارة عدد من الفقهاء في الدين المقربين وكانت ردود الفعل إيجابية عن العمل وإنه يناقش قضية واقعية إلى حد بعيد وأن هناك كثير من النماذج الذي يشهدها المجتمع.
وأضاف كريم العدل: أننا تجنبنا تماما قضية زنا المحارم والدخول في قضايا شائكة من خلال حل درامي وهو أن تظهر الأم “ريهام عبد الغفور” في شخصيتها الحقيقية وهى “زوجة الأب” والتي قامت بتربية الابنة “رنا رئيس” وبالتالي فهو بعيد تماما عن الدخول في قضية شائكة من الناحية الدينية والفقهية.
وأوضح كريم العدل، أن الأعمال الفنية عرضة إلى حالة الجدل والاعتراض وهو أمر أراه منذ فترة طويلة وشاهدناه في كثير من الأعمال مثل “بحب السيما” ووصولنا إلى فيلم “القاهرة مكة” والذي لم يعرض حتى الآن، واتصور إنه لابد أن نتحرر من هذه الأمور حتى لا نضع رؤوسنا في الرمال مثل النعام.
