نائب رئيس الوزراء الأثيوبي يمتدح الخطوة المأخوذة لتحقيق السلام الدائم في البلاد
قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاثيوبي ديميكي ميكونين إن لقاء رئيس الوزراء أبي أحمد لبحث السلام مع قادة جبهة تيجراي لها آثار عديدة على البلاد ككل وعلى الأشخاص الذين يواجهون المشاكل بشكل خاص.
وقال إن هناك العديد من النجاحات والتحديات ، مضيفاً أن “هذا البلد لديه أمل كبير”.
وقال ديميك: من خلال بناء الثقة والاستماع إلى بعضنا البعض سنتمكن من التغلب على التحديات".
أخبار أخرى…
رئيس وزراء إثيوبيا يلتقي بنظيرته الإيطالية في روما
أعلنت الحكومة الإيطالية، أن رئيسة الوزراء جورجا ميلوني التقت في قصر (كيجي)، مقر الحكومة، رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية، أبي أحمد علي.
وبهذا الصدد، قالت ميلوني، إن “إثيوبيا هي العمود الفقري للاستقرار في منطقة القرن الأفريقي”، مؤكدة أن “إيطاليا تعتزم دعم تنميتها كاملاً”. وأضافت: “إننا نخطط للقيام بزيارة إلى أثيوبيا في الأسابيع المقبلة”.
وخلصت رئيسة الحكومة إلى القول: “سأذهب أنا وبعض وزراء الحكومة ونود أن يرافقنا رواد أعمال إيطاليون أيضاً”، مبينةً أنه “سيتم الآن تحديد تاريخ الزيارة وتنظيمها على وجه السرعة”.
أخبار أخرى…
إثيوبيا ترسل تعازيها وتضامنها لتركيا في حادث الزلزال المدمر
أعربت الحكومة الإثيوبية عن تعازيها القلبية وتضامنها مع تركيا في حادث الزلزال المدمر الذي وقع صباح اليوم الاثنين.
لقي عدة أشخاص مصرعهم وأصيب كثيرون آخرون بعد أن ضرب زلزال قوي جنوب تركيا صباح اليوم الاثنين ، وفقًا لوكالة الكوارث في البلاد.
وقالت الوزارة إن "وزارة الخارجية الإثيوبية تلقت ببالغ الأسى الخسائر في الأرواح والإصابات وتدمير الممتلكات بسبب الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا".
وتتقدم الوزارة بأحر التعازي لأسر الذين فقدوا أرواحهم وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين في النكبات المأساوية.
وقالت الوزارة "إننا نتضامن مع حكومة وشعب تركيا".
أخبار أخرى…
إثيوبيا.. مصرع شابين في هجوم على كنيسة أرثوذكسية
أسفر هجوم على كنيسة أرثوذكسية في جنوب إثيوبيا، عن مقتل شابين، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية.
وقال المركز الإعلامي التابع للكنيسة الأرثوذكسية في البلاد، إن شخصين قتلا وأصيب أربعة آخرون بجروح حرجة في مدينة شاشيميني في منطقة أوروميا حيث وصف رئيس أساقفة أديس أبابا الهجوم بأنه "دنيء ومفجع".
واتهم المركز قوات الأمن بتنفيذ الهجوم في المدينة الواقعة على بعد نحو 250 كيلومتراً جنوب العاصمة.
اقرأ أيضًا..
أهالي غاضبون يغلقون طريقاً حيوياً يربط السودان بإثيوبيا
أغلق أهالي غاضبون، الطريق القاري -القضارف/ دوكة/ القلابات- منذ يوم الخميس المنصرم، حتى اليوم عند منطقة (عطرب) الحدودية، التابعة لمحلية باسندة- أي حوالي سبعة كيلومترات من المعبر الحدودي القلابات المتمة يوهانس الإثيوبية- احتجاجاً على اعتداءات المليشيات الإثيوبية.
والشهر الماضي، تم رصد حوادث عديدة، لهجمات نفذتها مليشيات عسكرية إثيوبية، لأغراض نهب الماشية، واختطاف الرعاة للمطالبة بفدىً مالية، من داخل الحدود السودانية.
توقف الحركة التجارية
أدى إغلاق الطريق القاري في منطقة عطرب، إلى توقف الحركة التجارية بين السودان وإثيوبيا، مع تكدس البضائع والشاحنات على طول الطريق المؤدي إلى المعبر.
ويعاني عدد من المزارعين من توقفت عمليات حصاد محصوليِّ القطن والذرة، عقب تعثر جهودهم لنقل العمالة الإثيوبية إلى مناطق الزراعة، فيما يعيش أصحاب الشاحنات والسائقين أوضاعاً مأساوية وفقا لما رصده (سودان تربيون).
ومن جانبها ، فشلت كل محاولات الأجهزة الأمنية والعسكرية التي تمت عبر لجنة أمن المعبر الحدودي، ومحلية باسندة، في إثناء الأهالي، وحملهم على فتح الطريق.