مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ضبط 3 أشخاص لانتمائهم إلى جماعات إرهابية في تونس

نشر
الأمصار

أعلنت السلطات التونسية، عن إلقاء القبض على عنصر تكفيري وشخصين لانتمائهم إلى جماعات إرهابية.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم الإدارة العامة للحرس الوطني التونسي، في بيان اليوم الأربعاء، أن دورية تابعة لمصلحة التّوقّي من الإرهاب للحرس الوطني ببنزرت، تمكنت من ضبط شخص "عنصر تكفيري" بجهة حي حشاد بنزرت الجنوبية بعد أن صدر في شأنه أحكاما بالسجن لمدة 7 سنوات من أجل الانتماء إلى تنظيم إرهابي.

وفي سياق متصل، نجحت دورية مشتركة بين مركزي الحرس الوطني بسيدي مدين ومجاز الباب وفرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بمجاز الباب في القبض على رجل وامرأة بتهمة الانتماء إلى تنظيم إرهابي.
وأمرت النيابة العمومية باتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنهم.

أخبار أخرى…

تونس: غرفة القصابين تدعو مفتي الجمهورية إلى إلغاء عيد الأضحى

طالب رئيس غرفة القصابين، أحمد العميري، مفتي الجمهورية بتونس، إلى إلغاء عيد الاضحى بسبب نقص الماشية و غلاء أسعار اللحوم.

و قال “العميري”، في تصريحات صحفية، اليوم الإربعاء، أن أسعار اللحوم وصلت إلى 40 دينار للكيلوغرام الواحد و المواطن التونسي غير قادر على شراء الأضحية نظرا لغلاء أسعارها ، مطالبا الحكومة بضرورة تحديد سعر موحد للحوم.

وشدد العميري، على أسعار أضحية العيد للسنة القادمة ستصل إلى حدود 1300 دينار.

وفي سياق أخر، نشر وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتونسيين بالخارج المُقال عثمان الجرندي تغريدة على حسابه بتويتر إبان صدور قرار إعفائه من مهامه أمس الثلاثاء.

وكتب الجرندي: "انتهت اليوم مهامي كوزير للشؤون الخارجية بعد سنوات 3 وفي ظرف دقيق بوصلتي الوحيدة فيه كانت مصلحة تونس العليا".

وأضاف "كل التقدير للرئيس على ثقته ولرئيسة الحكومة ولإطارات الوزارة.. سأظل حيثما كنت في خدمة هذا الوطن، كلنا عابرون وتبقى تونس شاهدة على من أحبها وأخلص لها".

وكانت رئاسة الجمهورية قد أعلنت في بلاغ أن رئيس الدولة قرر إنهاء مهام عثمان الجرندي وتعيين نبيل عمار وزيراً للشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، بدلاً منه. 

أخبار أخرى..

الرئيس التونسي يؤكد ضرورة التصدّي لمن يسعى إلى اختلاق الأزمات وبثّ الفتن

أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، ضرورة التصدّي لكلّ من لا يزال يسعى إلى اختلاق الأزمات وبثّ الفتن والإشاعات، مشدّدا على أن المسؤولية اليوم والواجب المقدّس تتمثل في الاستجابة لمطالب التونسيين وأنه لا يمكن لأي مسؤول أن يُخيّب آماله.