مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

المغرب يمنح 2000 طن من الأسمدة للفلاحين الجابونيين

نشر
الأمصار

أكد العاهل المغربي الملك محمد السادس، ورئيس الجابون علي بونجو أونديمبا أهمية تعزيز العلاقات الثنائية، كما استعرضا الشراكة الثنائية في جميع المجالات.

جاء ذلك خلال جلسة ثنائية بين العاهل المغربي والرئيس الجابوني أمس الأربعاء، بالقصر الرئاسي في العاصمة الجابونية ليبروفيل، جرى خلالها التأكيد على أهمية العلاقات بين البلدين، وأواصر الأخوة القائمة بين شعبي البلدين.


وعقب الجلسة الثنائية أجرى العاهل المغربي والرئيس الجابوني جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي المغربي ناصر بوريطة، والوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية الجابوني يولاند نيوندا، والأمين العام لرئاسة جمهورية الجابون جان إيف تيال.

كما أشرف الملك محمد السادس، بحضور الرئيس الجابوني، على تسليم هبة تتكون من 2000 طن من الأسمدة للفلاحين الجابونيين.

العاهل المغربي والرئيس الجابوني يؤكدان أهمية تعزيز العلاقات الثنائية

وتتواصل عملية استيراد العجول الموجهة للذبح لتزويد السوق الوطنية باللحوم الحمراء بوتيرة جيدة على مستوى المركز الحدودي لميناء طنجة المتوسط بالمغرب.

ومنذ بداية شهر يناير وإلى غاية اليوم، تم استيراد ما يقارب 5 آلاف رأس من العجول الموجهة للذبح عبر المركز الحدودي لميناء طنجة المتوسط، الذي يتوفر على مصلحة بيطرية تشرف على مختلف عمليات المراقبة الصحية على الواردات والصادرات الغذائية.

وأكد حمداني صلاح الدين، رئيس المصلحة البيطرية بالمركز الحدودي لميناء طنجة المتوسط بالمغرب، أن عملية استيراد العجول الموجهة للذبح تمر في “ظروف جيدة وحسب الوتيرة المنتظرة وتبعا للشروط الصحية المسطرة من قبل المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)”.

رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز.

أخبار أخرى..
المغرب والبرازيل يعززان تعاونها العسكري

صادق البرلمان البرازيلي على مشروع المرسوم التشريعي 1101/21 ، الذي يتضمن اتفاقا بين البرازيل والمغرب حول التعاون في الشؤون الدفاعية.

وأوضح المرسوم، الذي تمت المصادقة عليه الثلاثاء، حسب ما ذكره الموقع الرسمي لمجلس النواب البرازيلي، أن التعاون بين الطرفين سيتم بطرق مختلفة، مثل الزيارات المتبادلة للوفود، وتبادل المدربين والطلاب من المؤسسات التعليمية العسكرية، والمشاركة في الدورات النظرية والعملي، والفعاليات الثقافية والرياضية، والمساعدة الإنسانية.

وفي ما يتعلق بالموظفين، أبرز المرسوم المذكور أنه “يجب على الطرف المرسل توفير الرعاية الطبية ورعاية الأسنان على نفقته الخاصة، إما داخل المنشأة الصحية العسكرية للطرف المضيف أو وفقا لتشريعات ذلك البلد".