مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

زلزال ثاني خلال دقائق يضرب تركيا

نشر
الأمصار

أعلنت إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا، اليوم الإثنين، تسجيل زلزال جديد في منطقة سامنداج في هطاي بقوة 5.8 درجة علي مقياس ريختر.

ومنذ قليل، أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، بوقوع زلزال عنيف بقوة 6.3 ريختر ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا.

كما ذكرت وسائل إعلام دولية، أن الهزة الأرضية في أنطاكية التركية شعر بها سكان مناطق في سوريا، وسكان القاهرة الكبرى وفلسطين.
وذكرت  إن الزلزال بلغت قوته  6.3 يضرب منطقة الحدود التركية السورية.

وذكر مركز رصد الزلازل الأورومتوسطي، إن هزة أرضية قوية شعر بها سكان تركيا وسوريا ولبنان وفلسطين.

أخبار أخرى…

تركيا.. انقطاع الكهرباء عن مدينة أنطاكيا جراء الزلزال الجديد

أفادت قناة “العربية”، في نبأ عاجل لها منذ قليل، بانقطاع الكهرباء في مدينة أنطاكية بـ تركيا جراء الزلزال الجديد.

ومنذ قليل، أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، بوقوع زلزال عنيف بقوة 6.3 ريختر ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا.

كما ذكرت وسائل إعلام دولية، أن الهزة الأرضية في أنطاكية التركية شعر بها سكان مناطق في سوريا، وسكان القاهرة الكبرى وفلسطين.
وذكرت  إن الزلزال بلغت قوته  6.3 يضرب منطقة الحدود التركية السورية.

وذكر مركز رصد الزلازل الأورومتوسطي، إن هزة أرضية قوية شعر بها سكان تركيا وسوريا ولبنان وفلسطين.

أخبار أخرى…

للمرة الثانية...

إدارة الكوارث التركية تحدد مصدر الزلزال الجديد

حددت إدارة الكوارث التركية، مصدر حدوث زلزال تركيا الجديد الذي ضرب بقوة 6.4 ريختر، موضحة أن مركزه كان بمنطقة دفنى في مقاطعة هطاي.

وقبل قليل، أفادت وسائل إعلام دولية بحدوث  زلزال قوي في أنطاكية التركية.

كما ذكرت وسائل إعلام دولية، إن الهزة الأرضية في أنطاكية التركية شعر بها سكان مناطق في سوريا.

وذكرت ان الزلزال بلغت قوته  6.3 يضرب منطقة الحدود التركية السورية.

وذكر مركز رصد الزلازل الأورومتوسطي، إن الهزة الأرضية شعر بها سكان تركيا وسوريا ولبنان وفلسطين، ودمر الزلزال  أبنية كانت آيلة للسقوط في أنطاكية.

ورفعت وكالة إدارة الكوارث التركية ، AFAD ، عدد الوفيات المؤكدة جراء الزلزال الذي ضرب تركيا إلى 41156.

وقام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بزيارته الثانية إلى المقاطعات التي دمرها زلزال السادس من فبراير ، حيث بدأت جهود البحث والإنقاذ للناجين المدفونين في أسوأ كارثة في التاريخ التركي الحديث على وشك الانتهاء.